الصفحه ١٧٢ : ٣ : ٣٧٦ ، والمقاصد النحوية ٣ : ٥٦٣ كذلك.
(٢). البيت في
الخزانة ، كما سبق ينسب إلى جابر بن رألان السنبسي
الصفحه ١٧٣ :
النحويين ٣١ ، وطبقات النحويين ٤٠ ، وإنباه الرواة ٢ : ٣٧٤ ، وبغية الوعاة ٢٧٠.
(٧). البيت لأبي
الأسود
الصفحه ١٧٩ : لا يفهم إلّا بمشافهة ، ولا يعرف في الكتاب. ولا يجوز
الإسكان ، إلّا أن يكون أسكن ، وجعلها نحو «علم
الصفحه ١٩٦ : المتوفّى سنة ٢٢٥ ه أحد أعلام مدرسة البصرة ، انظر ترجمته في
أخبار النحويين البصريّين ٤١ ، ومراتب النحويين
الصفحه ٢٠٠ : من هذا النحو تحسن إضافته بغير لام ، فهو رفع باللام ،
ونصب بغير لام ، نحو (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ
الصفحه ٢١٢ : قشير
لعمر الله
أعجبني رضاها (٥)
يريد «عنّي». وذا
نحو (وَإِذا خَلَوْا إِلى
الصفحه ٢١٤ : : لحقّ مثل أنّكم تنطقون ، وزيادة «ما» في القرآن والكلام ، نحو ذا كثير.
قال (١) [من المنسرح وهو
الشاهد
الصفحه ٢١٦ : »
وحدها اسم ، و (أَنْ يَكْفُرُوا) تفسير له نحو : «نعم رجلا زيد» (١) و (أَنْ يُنَزِّلَ) بدل من (بِما
الصفحه ٢٢٢ : ء ليست في هذا المعنى؟ فإنّ الفاء والواو قد تعطفان على ما قبلهما وما
بعدهما ، وإن لم يكن في معناه نحو «ما
الصفحه ٢٣٣ : » لأنهما اسمان ؛ كما قد جاء «أفعل» في الأسماء
ليس معه فعلاء» نحو «أحمد» (٥). وقد قالوا «أفعل» في الصّفة ولم
الصفحه ٢٣٨ : ]
وأشباه هذا مما ليس هو حرف إعراب. وحرف الإعراب الذي يقع عليه الرفع والنّصب
والجرّ ، ونحو «هو» و «هي
الصفحه ٢٣٩ : ء ، صارت بمنزلة الياء والواو في «مسلمين» و «مسلمون» لأنه تذكيره ،
وصارت التنوين في نحو «عرفات» و «مسلمات
الصفحه ٢٤ : ، وكان «يفعل»
(١) من ذلك الفعل ياؤه مفتوحة فتلك ألف وصل ، نحو قوله : (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا
الصفحه ٣٣ : الإضمار الذي يكون للنصب ، جعل «إيّاك» أو «إيّاه»
أو نحو ذلك ممّا يكون في موضع نصب. قال تعالى : (وَإِنَّا
الصفحه ٣٤ : تكونان من صفة المعرفة
التي بالألف واللام ، نحو قولك ، «إنّي لأمرّ بالرجل غيرك وبالرجل مثلك فما يشتمني