الصفحه ٣١٠ : الانتفاعات.
وحيث سخّر الفلك
لهم لتجري في البحر فيقوموا عليها بالرحلات البحرية
الصفحه ٤٥٤ : (٤٠) ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ
أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الصفحه ٥٠٤ : بالأسفار
البحرية ويتعرضون فيها لمخاطر البحر وهي على الأرجح أسفار أو رحلات تجارية.
(أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٣ :
: السفن التي تجري في البحر بسهولة أو الرياح الجارية في مهابها أو الكواكب
الجارية في منازلها حسب تعدد
الصفحه ٤٠ : .
(٦) تولى بركنه :
تولى وهو مرتكن على قوته أو أعرض وازورّ.
(٧) اليمّ : البحر
، وأصله الماء.
(٨) وهو مليم
الصفحه ٨٣ :
عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى : يا ربّ
__________________
(١) انظر التاج ج ٤ ص
١٤٨ ـ ١٥١
الصفحه ٨٥ :
البحر. ثم خرجا من
السفينة فبينما هما يمشيان على الساحل إذ أبصر الخضر غلاما يلعب مع الغلمان فأخذ
الصفحه ٨٩ : والخضر وكان معهما؟ فقال :
شرب الفتى من الماء فخلد فأخذه العالم معه فطابق به سفينة ثم أرسله في البحر فإنها
الصفحه ٩٨ : المعروف بسد دربند القريب من مدينة دربند الواقعة غربي بحر الخزر. وأدى البحث
عند الثاني إلى ترجيح كون ذي
الصفحه ١٠٥ : في ذلك اليوم ارتعاش عظيم على أرض إسرائيل. فيرتعش من
وجهي سمك البحر وطير السماء ووحش الصحراء وجميع
الصفحه ١١٩ : لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (١٣) وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ١٢٠ : ، أو نمّى ، أو أكثر ، أو سخّر لكم.
(٩) مواخر : من
المخر وهو الجريان والسير في البحر.
(١٠) أن تميد
الصفحه ١٢١ : ومعايشهم ونعم الله عليهم بها في
الأنعام والدواب والأسفار البحرية والاهتداء بالنجوم والطرق والأنهار وصيد
الصفحه ٢٣٨ : الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢) وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ
الصفحه ٣٤٦ : ما
في الأرض بيت مدر ولا شعر في برّ ولا بحر إلّا وأنا أتصفّحهم في كلّ يوم خمس مرات
حتى إني أعرف