الصفحه ٢٧٧ : المؤلف أن هناك حديثا رواه البخاري في
بدء الخلق عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «اقتلوا الوزغ فإنّه
الصفحه ٤٤٠ : (وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى) جاءت بمثابة استدراك بمعنى أن ما ذكر من أن الإعادة أهون
من البدء إنما هو من
الصفحه ٤٨٥ : سورة العلق. إن تحريك
اللسان بذكر الله تحريكا آليا بدون وعي وصدق وإيمان وبدون أن يكون له أثر في سلوكه
الصفحه ١٠ : بدىء بها في الآيات السابقة. والاتصال
بينهما قائم سياقا وموضوعا ، وأسلوبها قوي أخّاذ ومفحم معا وموجه
الصفحه ٢٤ :
بدء الأمر ، أو واقعة على طريقهم ومناطق تجوالهم ورحلاتهم وهي قبائل عاد وتبّع في
جنوب جزيرة العرب
الصفحه ٤٤ : السورة والسياق وإنذارا قويا للكفار. وعودا على ما بدأت به السورة :
فكما أن كفار الأمم السابقة قد نالهم
الصفحه ٤٧ :
السور السابقة انتهت بإنذار الظالمين الكافرين باليوم الموعود وأن هذه السورة بدأت
بوصف ما يكون الناس عليه
الصفحه ٤٩ : المبطل الباغي.
ولقد روى هذا
الحديث البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داود بدون ذكر صلته بالآيتين أو
الصفحه ٥٢ :
بدأت السورة بحمد
الله ، وهذا أسلوب من أساليب النظم القرآني في مطالع السور وقد مرّ منه بعض
الأمثلة
الصفحه ٧٢ : أعمالهم تماما بدون زيادة ولا نقص وعاملهم في ذلك بمنتهى العدل والحق.
في الآيات : وصف
ليوم القيامة وفزع
الصفحه ٨٣ : . والمستفاد منها بدون خلاف
أن موسى هو نبي بني إسرائيل المشهور وأن العبد الصالح هو الخضر وأن فتى موسى هو
يوشع
الصفحه ٨٥ : وفيها زيادة على
النص القرآني المتواتر بدون انقطاع كانت بسبيل التفسير والتوضيح.
وهناك رواية تذكر
أن
الصفحه ١١٧ :
العمل.
ولما كانت السورة
السابقة انتهت بالتنديد بالمشركين والنهي عن الإشراك بالله فقد يكون بدء مقصد
الصفحه ١٣٣ : ]
في الآيتين تنويه
وبشرى للذين هاجروا بسبب ما وقع عليهم من أذى وظلم ، وتمسكا بدين الله الحق ،
فلسوف
الصفحه ١٦١ : الدروع ومعدات الدفاع.
في الآيات عود على
بدء في صدد التنويه بقدرة الله وتعداد آياته وفضائله لعل الناس