الصفحه ٢٩ : ونصاراهم مما ذكرته إحدى آيات السورة
وآيات أخرى في سور سابقة ، منها القصص والإسراء ، وشهدوا بأن القرآن حق
الصفحه ١٧٧ : متساوق مع التلقين المنطوي في الآية.
مسألة النسخ في القرآن
وما ورد في الآية
[١٠١] من إشارة إلى تبديل
الصفحه ١٧٦ :
سلطان على
المؤمنين ، وتوكيد نزول القرآن على قلب النبي بواسطة الروح القدس من عند الله متصل
بهذا
الصفحه ٢١٢ : طير. وقد قرىء على كتابة لحيانية بالشين بدلا من السين. وأن ودّا الذي
كان لبني كلب كان على صورة رجل
الصفحه ١٣ : أن القرآن والرسالة المحمدية لو كانا حقا وصدقا وخيرا
لما تركناهم يسبقوننا إليهما وإنهما لكذب من
الصفحه ١٨٤ : سورة
البقرة في صدد نزوله بالقرآن على قلب النبي صلىاللهعليهوسلم وهي : (قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوًّا
الصفحه ٣٦٧ :
والقرآن الذي يتلوه شيئا مما كان يبدو من الكهان فنسبوا إليه الكهانة فيما نسبوا.
وقد نفى القرآن عنه ذلك في
الصفحه ٤٨٩ : اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللهُ
بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) (٢٠) ولقد كان من
العرب
الصفحه ١٧٤ : والطمأنينة والرزق الحلال.
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ (٩٨
الصفحه ٢٤٠ : إبراهيم وصحفه وذريته بصورة عامة كما يستفاد من السور السابقة. وقد
احتوى القرآن وبخاصة المدني منه آيات عديدة
الصفحه ٢٨٦ :
القرآن لم يذكر في سورة آل عمران في سياق ذكر قصة ولادة عيسى نفخا ولا روحا مرسلا
وإنما بشرى من الملائكة
الصفحه ٢٧٤ :
القرآن المبارك
أنزله الله كذلك تذكرة وهدى فهل يصح أن ينكره الكفار وقد عرفوا أن من عادة الله أن
الصفحه ٣٥ :
واحد أو بمعنى
أنكم في أمر القرآن ونبوة النبي صلىاللهعليهوسلم وما يبشّر وينذر به مختلفو المذاهب
الصفحه ٨٩ : حياة الخضر بخاصة مخالفة لنص القرآن الذي يقول : (وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ أَفَإِنْ
الصفحه ١٣٦ : وصف القرآن بالذكر في آيات عديدة مرّ بعضها.
في الآيتين تقرير
:
١ ـ بأن الله
تعالى لم يرسل من قبل