الصفحه ٢٦٦ :
الناس والإيمان
بما احتوته الآيات من تقريرات غيبية تكوينية واجب. ومع ذلك فإن جملة (أَوَلَمْ يَرَ
الصفحه ٢٧٢ :
وتسعين سجلا كلّ
سجل مدّ البصر ثم يقول أتنكر من هذا شيئا أظلمتك كتبتي الحافظون قال لا يا ربّ.
قال
الصفحه ٢٩٨ :
هذا المصدر أحاديث
أخرى في هذا الصدد منها حديث رواه الترمذي عن أبي سعيد قال : «خشينا أن يكون بعد
الصفحه ٣١٤ : عن عذاب الله وهي عامة المعنى.
(٤) غثاء : ما
يحمله السيل من الحشائش الجافة والأوراق الساقطة والأغصان
الصفحه ٣١٧ :
مخاطبا.
ولقد روى المفسرون
(١) في سياق هذه الآيات حديثا نبويا رواه مسلم والترمذي في فصل التفسير من
الصفحه ٣٢٠ :
(إِنَّ الَّذِينَ هُمْ
مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (٥٧) وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٣٦ : أَخْرِجْنا مِنْها
فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ (١٠٧) قالَ اخْسَؤُا فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ
(١٠٨) إِنَّهُ
الصفحه ٣٧١ :
من ضلال حتى
يلاقوا اليوم الذي فيه يموتون ويصعقون بعذاب الله فيتحققوا حينئذ أنه لن يغني عنهم
كيدهم
الصفحه ٣٨٠ :
لنفسه أو يحتكره من دون الناس.
(أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا
الصفحه ٣٨١ :
ورسله من أن يخسف
الله بهم الأرض فتميد تحت أقدامهم أو يرسل عليهم رجوما من الحجارة فيرون حينئذ
الصفحه ٣٩٦ :
بدّ من أن يكون
لورود الجملة بالأسلوب الذي وردت به حكمة سامية. وقد يكون من هذه الحكمة على ضو
الصفحه ٤٠٠ : مالا فأعطى قوما ومنع آخرين فبلغه أنهم عتبوا فقال
إني أعطي الرجل وأدع الرجل. والذي أدع أحب إليّ من الذي
الصفحه ٤٠٧ :
مسجّل في كتاب. وسيقال لهم ذوقوا فليس لكم عندنا إلّا المزيد من هذا العذاب وهذه
الآلام.
والآيات متصلة
الصفحه ٤١٠ :
سورة النّازعات
في السورة توكيد
رباني بتحقيق يوم البعث والحساب وما سوف يستولي على الكفار فيه من
الصفحه ٤٢٨ :
سورة الرّوم
في السورة إشارة
إلى ما كان من انكسار الروم في بلاد الشام وما سوف يكون لهم من غلبة