الصفحه ٢١ :
(٢) الأحقاف :
معناها في اللغة صحارى الرمل أو كثبانه. وفي القسم الجنوبي الشرقي من جزيرة العرب
الصفحه ٢٢ : (أَخا عادٍ) هو من التعابير العربية المألوفة ، ويراد به الإشارة إلى
أن رسول عاد كان منهم كما هو الحال في
الصفحه ٤٤ :
ليعبدوه ويشكروه واتصالها
بسابقاتها قائم بكونها أسلوبا من أساليب التذكير وحلقة من حلقات التعقيب
الصفحه ٤٥ : السورة
ومضمونها مما يسوغ القول إنها من السور التي نزلت دفعة واحدة.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٦ : سمّا قاتلا على ما
ذكره الزمخشري.
(٦) ناعمة : هادئة
منشرحة من السرور والنعيم.
(٧) لاغية : لغو
الكلام
الصفحه ٤٨ : [٢٣] وعيد من جهة وتطمين
للنبي صلىاللهعليهوسلم من جهة أخرى.
ومما يحسن لفت
النظر إليه أن المشاهد
الصفحه ٥٤ : أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ
وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً (١٩
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ وتوكيد بأن كل
ما فيه حق وصدق لا يأتيه تبديل ولا تناقض.
٣ ـ وتقرير بأن
النبي لن يجد من دونه
الصفحه ١٢٨ : يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ كَذلِكَ يَجْزِي اللهُ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٤٤ : يَأْتِيَهُمُ
الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٤٥) أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ
فَما هُمْ
الصفحه ١٦٩ : في أي مجال ويبدو في أي عمل. فعبادة
الله تعالى على أوفى ما يكون من هدوء وطمأنينة واستغراق. والتصدق
الصفحه ١٧١ : للتغرير والخداع وأن لا ينقضوها كمن يفعل ذلك مداراة
لقوم يظنون أنهم أكثر وأقوى من الذين حلفوا لهم وعاهدوهم
الصفحه ١٨٦ :
والحقيقة وبأنهم سيكونون الخاسرين في الآخرة بطبيعة الحال.
٥ ـ وإشارة
تنويهية إلى الذين هاجروا من بعد ما
الصفحه ٢٠٤ :
الإساءة والعدوان
فيجب أن يكون ذلك في حدود ما كان عليهم من ذلك بدون تجاوز ولا إسراف به مع تنبيههم
الصفحه ٢٢٥ : أبي أمامة جاء فيه : «أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في قوله (وَيُسْقى مِنْ ماءٍ
صَدِيدٍ) (١٦