الصفحه ١٦٠ :
منه سرّا وجهرا حسبما يتراءى له دون مانع. وكمثل التسوية بين العبد الأبكم الذي
ليس هو إلّا عبئا على
الصفحه ١٦٥ :
بمعنى تقرير
إعلانهم الاستسلام والاعتراف بذنوبهم. وقد حكت ذلك عنهم آيات عديدة مرّت أمثلة
منها
الصفحه ١٧٠ : فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (٩٢) وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشا
الصفحه ١٨٧ : . ورووا كذلك أنها نزلت في أناس من أهل مكة كانوا مسلمين فيها فكتب لهم
أصحابهم في المدينة أن هاجروا فأنتم
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوسلم فناشدوه الرحم وطلبوا منه أن يدعو الله بكشف العذاب عنهم.
وبعد انكشاف العذاب عادوا إلى موقفهم
الصفحه ٢٢٨ : من عذابه؟ فيجيبهم هؤلاء يائسين
: إنّا لو هدانا الله لهديناكم! فنحن وإياكم في الموقف سواء وليس لنا ولا
الصفحه ٢٣٠ : حكاية
المواقف المماثلة ومرّ منه أمثلة عديدة.
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً
الصفحه ٢٤٦ : قليل.
ولقد أورد
المفسرون بيانات كثيرة أخرى في صدد ما جاء في الحديث وفي صدد ما كان من إنشاء
إبراهيم
الصفحه ٢٤٨ : إِلى
أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا
أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٢٦٢ : سندهم في الزعم الذي يزعمونه وهو صواب اتخاذهم آلهة
من الأرض.
٥ ـ وأمر للنبي صلىاللهعليهوسلم بطلب
الصفحه ٢٦٥ :
تعددت الأقوال
التي يرويها المفسرون عن أهل التأويل من التابعين وتابعيهم في مدى الرتق والفتق في
الصفحه ٢٦٧ : قال بعض
المفسرين إنّ في الآيات ردا على الكفار الذين كانوا يقولون نتربص بالنبي ريب المنون
وأنه لن يلبث
الصفحه ٢٨٨ : ) لهم وعنايته بهم بسبب إخلاصهم وصبرهم وخشوعهم وعبادتهم وشكرهم قد تكرر في
هذه الحلقات : مما قد يجعل من
الصفحه ٢٩٤ : يذكر من ذلك بلاغا كافيا لمن استنار قلبه فآمن وعبد الله وحده.
وفي الآية الرابعة
: وجّه الخطاب إلى
الصفحه ٢٩٥ :
ولقد أورد المفسر
نفسه بعض أحاديث نبوية في سياق الجملة منها حديث عزاه إلى مسلم عن أبي هريرة قال