الصفحه ٤٣٧ : . فإن لم يفعل فليس ذلك بمزيل للمسؤولية عنه.
(وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا
الصفحه ٤٦٠ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم بدعاء الله لكشف البلاء عن الناس في سياق سورة الدخان ،
فلعل شيئا من هذا
الصفحه ٥٠٣ : ، وباسط
الرزق ومضيّقه ، ومنزّل الماء من السماء ، ومحيي الأرض بعد موتها. والآية الثانية
وإن جاءت كأنها
الصفحه ٥٠٩ :
على سلكها في عداد
السور المكية. ويؤيد ذلك مضمونها وأسلوبها. وموضوعها من المواضيع التي ذكرت في سور
الصفحه ٥٢٢ :
ثالثة فكرر مقالته
فلم يلبث أن بعث الله سبحانه حيال رأسه وهو يتكلم ويجادل فرعدت ثم وقعت منها صاعقة
الصفحه ٥٤٤ : بمشيئة الله فيزول الإشكال. وفي جملة (قُلْ إِنَّ اللهَ
يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ
الصفحه ٥٥٠ :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً وَما كانَ
الصفحه ١٩ : تُسْرِفُوا
إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (٣١) قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي
أَخْرَجَ لِعِبادِهِ
الصفحه ٣٠ :
التعبير اصطلاحا
يطلق على بعض رسل الله.
(٣) كأنهم لم
يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ : كأنهم لم
الصفحه ٣٦ :
بسبب استعجالهم له
على سبيل التحدي.
وقد احتوت الآية
الأخيرة من هذه الآيات ردا تقريعيا على تحديهم
الصفحه ٥٥ :
حكاية ما دار
بينهم من حديث في صدد انحراف قومهم نحو الشرك.
(١٠) مرفقا :
بمعنى فرج أو نجاة.
(١١
الصفحه ٥٦ :
وشمالا ، لئلا تتهرّأ جنوبهم من طول الرقاد على ما هو المتبادر من العبارة ، حتى
ليحسبهم الناظر إليهم أنهم
الصفحه ٧٠ :
قصة أخوين من بني
إسرائيل أحدهما مؤمن اسمه يهوذا وثانيهما كافر غني اسمه قطروس أو يمليخا. وقال بعض
الصفحه ٨٢ :
يُرْهِقَهُما
طُغْياناً وَكُفْراً (٨٠) فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ
الصفحه ١٤٧ :
آيات عديدة مرّ بعضها. وقوة الإفحام والتنديد آتية من هذه الناحية في الدرجة
الأولى. وينطوي في الآيات