الصفحه ١٦١ : إِلى حِينٍ (٨٠) وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً
الصفحه ١٦٣ :
الآية الأولى
موجهة للنبي صلىاللهعليهوسلم على سبيل التطمين والتسلية : فإذا كان من السامعين من
الصفحه ١٨٣ : لدعوى من دعاويهم وهوى من أهوائهم. وليس في
آية الرعد ما يصحّ أن يكون سندا لزعمهم وكل ما في الأمر أن فيها
الصفحه ٢٠٢ :
الله وجدال الناس في صددها بالحسنى وإيكال الأمر بعد ذلك إلى الله ، فهو الذي يعلم
من هو الضالّ عن سبيله
الصفحه ٢٢١ :
قالَ
مُوسى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجاكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٣٩ :
يمكن أن يحصوها
كثرة وتنوعا ومنها إنزال الماء من السماء وإخراج ثمرات الأرض بها وتسخير الفلك
الصفحه ٢٤١ : جَعَلْنَا
الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى وَعَهِدْنا
الصفحه ٢٥١ :
(لا تزول) وهناك
تخريجات متعددة للكلمة حسب ذلك. منها أنها بمعنى أن الجبال تكاد تزول من شدة
مكرهم
الصفحه ٢٥٢ :
النبي صلىاللهعليهوسلم حبر من اليهود وقال : أرأيت إذ يقول الله في كتابه يوم
تبدل الأرض غير
الصفحه ٢٥٩ : نَتَّخِذَ
لَهْواً لاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ (١٧) بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى
الصفحه ٢٧٧ : بها الأصنام في عنق كبيرها وقال لقومه فيما قال : إن
هذا الكبير غضب من عبادتكم للصغار معه فحطمها. وإن
الصفحه ٢٩٧ :
بالذين يظنون أن ما هم فيه حظوة من الله وإنذارات قارعة لهم بالعذاب والبلاء في
الدنيا والآخرة ووعد بنصر
الصفحه ٣١٢ : الزيت وادهنوا به فإنّه من شجرة مباركة» (١) حيث ينطوي فيه تنويه بهذه الشجرة المباركة.
(وَلَقَدْ
الصفحه ٣٢٣ :
مكة من قتل يوم
بدر أو ما حلّ بأهل مكة من قحط وجوع (١) مما أوردنا خبره في تفسير سورة الدخان مع أنه
الصفحه ٣٨٣ : الْكافِرِينَ
مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (٢٨) قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ
تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ