الصفحه ١٢٦ :
(٢) ألا ساء ما
يزرون : ألا ساء ما يحملون.
(٣) فأتى الله
بنيانهم من القواعد : زلزل أساس بنيانهم
الصفحه ١٦٢ : ويسّر لهم أسباب اتخاذ بيوت من جلود
الأنعام خفيفة النقل عليهم في حلّهم وترحالهم ويسّر لهم أسباب صنع ما
الصفحه ٢٠١ : : إن يوم الجمعة هو
اليوم الذي كان يجب اتخاذه يوم عيد لأن الله انتهى فيه من خلق الكون فاختلف اليهود
في
الصفحه ٢٣٧ :
وَعَلانِيَةً
مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ (٣١)) [٢٨ ـ ٣١
الصفحه ٢٤٤ : ء الكلمات ورفع يديه : (رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ
ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ
الصفحه ٢٤٩ : قلوبهم ويتولاهم
الذل والذهول من شدّة الهول الذي يلقونه فيه.
٢ ـ وتثبيت له :
فليس عليه إلّا الاستمرار في
الصفحه ٢٧٣ :
الآيات السابقة لها. ومع ذلك فللأحاديث صلة بموضوع الآية بوجه عام.
والإيمان واجب بما
يصحّ عن رسول الله من
الصفحه ٣٠٨ : ». وقد علق ابن كثير على هذا الحديث
قائلا إنه غريب وإسناده فيه من لا يعرف لجهالته. وهذا التعليق لا ينقض
الصفحه ٣٣١ : أَإِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ (٨٢) لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا
إِلاَّ أَساطِيرُ
الصفحه ٣٧٧ :
فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ (١١))
[٦ ـ ١١]
(١) شهيقا : هنا
بمعنى الصوت القوي.
(٢) تكاد تميز من
الغيظ
الصفحه ٣٧٨ :
البحتري الطائي
قال : سمعت من سمع من رسول الله قوله : «لن يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم»
وحديثا
الصفحه ٤١٧ : من قبيل التحدّي والاستخفاف.
٣ ـ وتقرير بأن
موعدها عند الله وفي علمه.
٤ ـ وخطاب للنبي
الصفحه ٤٣٤ : في
أنحاء الأرض ويروا عاقبة الذين من قبلهم ويعرفوا أخبارهم فيتعظوا بها؟ فقد كان
الذين قبلهم أشدّ منهم
الصفحه ٤٣٦ :
يخرج الحي من
الميت ويخرج الميت من الحي ويحيي الأرض بعد موتها. وهو يحيي الناس ويخرجهم من
الأرض بعد
الصفحه ٤٥١ : يُؤْمِنُونَ (٣٧)) [٣٣ ـ ٣٧]
في الآيات :
١ ـ إشارة تنديدية
إلى ما يبدو من الناس من تناقض فإذا أصابهم ضرر