الصفحه ٤٧٤ :
بِحامِلِينَ
مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٢) وَلَيَحْمِلُنَّ
أَثْقالَهُمْ
الصفحه ٤٩٣ :
بالعبرانية على ما ذكرته بعض الأحاديث وهو الذي روى أنه تولّى تزويجه من السيدة
خديجة فلا بدّ من أنه تردّد عليه
الصفحه ٤٩٨ : لهم في الآخرة دون أن يفلت منهم أحد ، وبأن العذاب سوف يغشاهم من فوقهم ومن
تحت أرجلهم ويقال لهم حينئذ
الصفحه ٤٩٩ : .
٤ ـ ويؤكد لهم بأن
الله سينزل المؤمنين الصالحين بأعمالهم غرفا في الجنة تجري من تحتها الأنهار.
وأنها لنعم
الصفحه ٥١٠ :
يتبادر من الجملة
أن المقصود من الكلمة مكان العذاب الذي يعذّب فيه الكفار في الآخرة وأن المقصود من
الصفحه ٥١٩ :
الله على التسامح
مع الناس فيما يصدر منهم من ظلم وبغي. ولكنه إذا عاقب فإن عقابه يكون شديدا قاصما
الصفحه ٥٣٧ : ء
حكمة التنزيل ومعالجتها بمثل هذه المعالجة القوية.
ومع ما للآية من
خصوصية زمنية وتنديدية فإن فيها
الصفحه ١١ : الموقف العنيد المستكبر من آياته ورسله.
والآية استمرار في
موقف المناظرة والحجاج وبالتالي فهي متصلة
الصفحه ٣٢ : لآل محمد. يا عائشة إن الله تعالى لم يرض
من أولي العزم من الرسل إلّا بالصبر على مكروهها والصبر عن
الصفحه ٦٠ : القرآني وتوخى فيها الموعظة والتذكير وتدعيم الدعوة النبوية مما هو من
مميزات هذا الأسلوب ، ومما ينطوي فيه
الصفحه ٦٩ :
(١٠) الولاية :
قرئت واوها بالفتح من الموالاة ، وتكون بمعنى في ذلك الوقت يكون النصر لله ،
وبالكسر
الصفحه ٧٤ :
ما سوف يكون من
قرع الكفار حينما يجدون كل ما عملوه محصى عليهم لا فرق بين صغيرة وكبيرة.
ولقد روى
الصفحه ٨٠ :
موعد معين في علمه
لن يجد الذين يصرون على ذلك الموقف من عذاب الله فيه موئلا ومهربا. ولو لا صفات
الصفحه ٩٢ : وأنه كان يقوم جدال حولها أو
لعلّها كانت موضوع غلوّ ومبالغات تبعث على التعجب والتساؤل فكان هذا من أسباب
الصفحه ١١٨ : حاتم
عن عقبة بن عامر قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : تطلع عليكم عند الساعة سحابة سوداء من