الصفحه ١٢٠ : ، أو نمّى ، أو أكثر ، أو سخّر لكم.
(٩) مواخر : من
المخر وهو الجريان والسير في البحر.
(١٠) أن تميد
الصفحه ١٢٥ : : «لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرّة من
كبر ولا يدخل النار من كان في قلبه مثقال ذرّة من إيمان
الصفحه ١٤٣ : (١). فأكثرهم من أهل المدينة أو ممن انضم إلى الإسلام في العهد
المدني والقرشيون منهم كانوا أحداثا أو أطفالا حين
الصفحه ١٩٧ :
وردت في سياق استفسار أو مشهد جدل في صدد محرمات اللحوم والذبائح. وقد يلهمان أن
الموضوع قد أثير من قبل
الصفحه ١٩٩ : موضوعها مما أثير من
بعض المسلمين أو بسبب تصرف بعضهم فإن فيها توكيدا لمبدأ التوبة القرآني وفي
أسلوبها
الصفحه ٢٠٥ : والمؤمنين بأن يعاقبوا من عاقبهم
بمثل ما عاقبهم به إن اختاروا العقوبة ، مع تفضيل الصبر وأنه سلّى في الآيتين
الصفحه ٢٠٨ :
وَيُخْرِجُكُمْ
إِخْراجاً (١٨) وَاللهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِساطاً (١٩) لِتَسْلُكُوا مِنْها
الصفحه ٢٣٨ :
أنهم مشركو قريش
أو منافقوهم أو أهل مكة. ومنها رواية غريبة رواها الطبري عن ابن عباس أنهم جبلة بن
الصفحه ٢٤٢ :
وأمره إلى الله.
وما يتمتع به أهل مكة من أمن بلدهم الحرام وتيسير الرزق واتجاه أفئدة الناس إليهم
الصفحه ٣٦٣ : به وإدراكهم لما صاروا له من مظهر فضل الله وعنايته
جزاء خوفهم منه واتجاههم إليه وحده. وأسلوبها شائق
الصفحه ٣٩٧ : على بعض فإن كلا منهم مشغول بنفسه لا يستطيع أن
يسأل نصرا من صديق أو عونا من قريب ولا يمكن أن يجاب
الصفحه ٣٩٨ : بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦)
وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (٢٧) إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٤٤٩ : خالقة عاقلة وراء هذا الكون ، ووحدانية هذه القوة
وعبادتها وإسلام النفس لها غريزة من غرائز الناس التي
الصفحه ٤٥٥ : ...)
وبعض المفسرين
يسوقون في صدد الآية الثانية أقوالا واحتمالات لا تخلو من غرابة وتجعلها منفصلة عن
سابقتها
الصفحه ٤٦٩ : والأذى التي من شأنها أن تصهر النفوس وتميّز قويّها من ضعيفها وسليمها من
زائفها وصادقها من كاذبها. والحكم