الصفحه ٢٢٧ :
أُرِيدُ
مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ) (٥٧) يمكن أن يقال
إن هذا تضمن تقرير
الصفحه ٢٨٣ :
وهذه حلقة سادسة
فيها إشارة مقتضبة إلى إسماعيل وإدريس وذي الكفل وما كان من صبرهم ورحمة الله بهم
الصفحه ٢٨٤ :
أوردنا ما رأيناه
مفيدا وكافيا عن القصة ونبهنا على ما فيها من عبر ومواعظ في سياق تعليقنا الأول
الصفحه ٢٩١ :
من علامات الساعة
؛ مما ذكرناه وعلقنا عليه في سورة الكهف تعليقا يغني عن التكرار.
وقد استهدفت
الصفحه ٣١٠ : طَرائِقَ وَما كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غافِلِينَ (١٧)
وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ
الصفحه ٣٩٥ :
السجدة التي مرّ تفسيرها في هذا الجزء فقالوا إن يوم سورة السجدة هو من الأرض
الأولى إلى السماء الأولى في
الصفحه ٣٩٩ :
واتجاهه وسلوكه ،
وتقويم ما في طبيعته من أنانية وجزع من الشر ومنع للخير. وهي من روائع المجموعات
الصفحه ٤٤٣ : من الرجال بيعة بهذا النصّ مع استعمال الضمير
المذكر. وهناك حديث رواه الخمسة عن ابن عمر عن النبي
الصفحه ٤٥٨ :
المؤمنين من
خصوصية زمنية فإن إطلاقها يجعلها شاملة لكل زمن ومكان وحال أيضا. فالمؤمنون
المستقيمون
الصفحه ٤٧٣ :
هاتان وعيدا وتنديدا حسب الصورة التي انطوت في كل من الجملتين. ولعلّ من الممكن
لمس الارتباط بينهما وبين
الصفحه ٥٢١ :
وما يطرأ على
أرحام الإناث من أسباب الولادة والعقم والزيادة والنقص. وكل شيء مقدر من لدنه
بمقدار
الصفحه ٥٢٣ :
تكون الآيات تليت
من قبيل الاستشهاد حين حلّ عذاب الله بالكافرين فالتبس الأمر على الرواة والله
أعلم
الصفحه ٥٢٤ :
ومن ذلك في صدد
تسبيح الرعد ، حيث روى بعضهم أن الرعد اسم لملك من ملائكة الله وبعضهم أنه زفرة
ملك
الصفحه ٦٥ :
منها أن بعض القوم
قالوا للنبي إنا نستحي أن نجالس فلانا وفلانا وفلانا فجانبهم يا محمد وجالس أشراف
الصفحه ٩٩ :
كبشا ذا قرنين
ينطح غربا وشمالا وجنوبا فلم يقف حيوان قدامه وإذا بتيس من المعز جاء من المغرب له
قرن