الصفحه ٣٦١ : كلّ يوم سبعون ألف ملك إذا خرجوا منه لم يعودوا آخر ما عليهم» (١). وقد ذكر الطبري فيما ذكره أن النبي
الصفحه ٤٦٥ : بين النبي صلىاللهعليهوسلم والكفار وأهل الكتاب في صدد القرآن. وحثّ للمسلمين على
الصبر والثبات على
الصفحه ١٥٥ :
صحيحة أخرى يمكن أن تكون ضوابط في هذا الباب منها حديث رواه مسلم والترمذي وأبو
داود والنسائي عن بريدة عن
الصفحه ٢٩٣ : فاعِلِينَ (١٠٤) وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ
مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصفحه ١٩٤ :
قبيلة إلّا قد
ولدت النبي صلىاللهعليهوسلم وله فيهم نسب وفي رواية ليس من العرب قبيلة إلّا ولدت
الصفحه ٨ : في علمه. وعنفت الكافرين الذين يكابرون ويعرضون عما أنذروا به ودعوا إليه.
ويبدو من فحوى
الآيات
الصفحه ٤١٥ : الجبال فألقاها
عليها فاستقرّت فتعجبت الملائكة من خلق الجبال فقالت يا ربّ فهل من خلقك شيء أشدّ
من الجبال
الصفحه ٢٤٣ :
كانت في يد اليهود ولم تصل إلينا على ما ذكرناه في مسائل مماثلة ومناسبات سابقة.
وفي الإصحاح (٣٣) من سفر
الصفحه ٤٧٢ : مسلمون وإنا خرجنا مكرهين وطالبوا بحصة من الغنائم. كما رووا أنهما
نزلتا في أناس من المنافقين في مكة إذا
الصفحه ١٥٧ : المسارعة في الخدمة والمساعدة والرعاية. ومن المؤولين من
قال إن الكلمة تعني الخدم والحشم ، ومنهم من قال إنها
الصفحه ٣١٣ :
وعبارة الحلقة
واضحة. وقد احتوت إشارة إلى رسالة نوح إلى قومه وموقف قومه منه ومن رسالته وما كان
من
الصفحه ٤٨٤ : )
وما ورد في ذلك من أحاديث
ولقد تعددت
التأويلات التي يرويها المفسرون لجملة (وَلَذِكْرُ اللهِ
أَكْبَرُ
الصفحه ٥٥٤ :
وهي (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ
قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٨٧ : لَهُمُ الْعَذابَ بَلْ
لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً) ، ولقد أورد المفسر القاسمي
الصفحه ٩٨ :
المشهور. وقد حاول
المفسر أن يوفق بين ما هو معروف من عقيدة الإسكندر المكدوني الوثنية وبين مقتضى