الصفحه ٣١ : (بَلاغٌ) قد قصد به تقرير كون القرآن أو الإنذار الذي احتواه هو
بلاغ للسامعين أو ما أمر النبي
الصفحه ٥٢ :
بدأت السورة بحمد
الله ، وهذا أسلوب من أساليب النظم القرآني في مطالع السور وقد مرّ منه بعض
الأمثلة
الصفحه ١١٥ : ، وإلى قول الكفار بأن شخصا يعلّم النبي ، وإلى حادث تبديل
آية مكان آية في القرآن ، وإلى ما حرّم الله من
الصفحه ١٦٨ : مسعود كان يقول عنها إنها أجمع آية في القرآن لخير أو لشر.
وعن قتادة أنه ليس من خلق حسن كان أهل الجاهلية
الصفحه ٢٥٧ : وتحدياتهم يدل على ما كان من شدّة عنادهم. وإن النبي صلىاللهعليهوسلم ظلّ يقوم بمهمته ويتلو آيات القرآن
الصفحه ٣٠٤ :
والتنديد بمن يخونونها والأمر بأداء الأمانات إلى أهلها قد تكرر في القرآن والسنّة
مما يدل على ما أسبغ كتاب
الصفحه ٣٧٠ : .
(٢) مركوم :
متراكم.
(٣) يصعقون : وردت
في القرآن كلمة (فَصَعِقَ) (الزمر / ٦٨)
بمعنى الموت من نفخة الصور
الصفحه ٤٠٣ :
من قبورهم مسرعين
كأنهم متجهون نحو نصب لهم وتكون أبصارهم خاشعة ويكون الذلّ والهوان قد استحوذا
الصفحه ٤٢٦ :
للنبي صلىاللهعليهوسلم بأن أمره سيتغير من حال إلى حال. وقرئت بالتاء المفتوحة
والباء المضمومة
الصفحه ٤٦٦ : خطورة ما
بعدها. وهذا المطلع من المطالع القليلة التي لم يعقبها إشارة إلى القرآن مثل
السورة السابقة.
وقد
الصفحه ٥٣٣ :
سرائرهم : فهم
الذين ينقضون عهد الله ويقطعون ما أمر به أن يوصل ويفسدون في الأرض ، ولهم اللعنة
من
الصفحه ١٩٥ :
تلقين آية
(وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً)
وفي هذه الآية
تلقين جليل وعظة
الصفحه ٢٧٩ : يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ
وَكُنَّا فاعِلِينَ (٧٩) وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ
مِنْ
الصفحه ٣٠١ : خالِدُونَ (١١)) [١ ـ ١١]
(١) اللغو : ما لا
فائدة فيه من قول وعمل.
(٢) العادون :
المتجاوزون للحدود
الصفحه ٣١٦ : مرّ تفسيرها وقال إن القرآن يفسر بعضه
بعضا. وفي إنجيل متى وهو أحد الأناجيل المتداولة اليوم أن ملك الربّ