الصفحه ٢٢٩ : فيه من ضلال ، زعماؤهم وعوامهم على
السواء.
وفي الآيات توكيد
ضمني لمعنى متكرر في القرآن وهو حرية الناس
الصفحه ٢٨٥ :
أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيهِ مِنْ رُوحِنا) [١٢] وتعليقا على ذلك نقول إن القرآن استعمل تعبير
الصفحه ٤٦١ : أمر الله فيوقف فيها عند ما يقف القرآن والثابت من الأحاديث النبويّة ويؤمن به.
والله أعلم.
(اللهُ
الصفحه ١٠٠ :
دعوتك باسمك وكنيتك وأنت لا تعرفني». ولقد جاء في الإصحاح الأول من السفر الثاني ـ
عزرا ـ هذه العبارة : «في
الصفحه ١٠٥ : التوافق والتساوق مع ما جاء في القرآن وبعض
الأحاديث النبوية أيضا. من ذلك ما جاء في الإصحاح الثامن والثلاثين
الصفحه ٢٢٢ :
استهدفت في حكاية
الخطاب الذي وجهه موسى عليهالسلام لقومه تنبيه السامعين من قوم النبي وجعلهم
الصفحه ٣٧٦ : . ولقد تكرر في القرآن تقرير كون مصير الشياطين في
الآخرة هو العذاب والنار مما مرّ منه أمثلة وعلقنا عليها
الصفحه ١٤٥ : إنذار الله ظهرت حكمة الله ومعجزة القرآن في إمهالهم وفي
كون الله عزوجل إنما توخّى من إنذارهم وتقريعهم
الصفحه ١٨٠ :
يقال : إنهم عنوا مدى الكلمة أكثر من معناها الحرفي. وهناك من لم ير سواغا للنسخ
بجميع الأشكال المذكورة
الصفحه ٥١٨ :
الصريحة الدلالة التي تكرر مثلها كثيرا في القرآن للتدليل على قدرة الله ومشاهد
وحدانيته وعظمته في كونه
الصفحه ٥٣٠ : روائع الأمثال التي احتوى القرآن طائفة منها مرّت أمثلة منها في السور
السابقة.
ولقد أورد ابن
كثير في
الصفحه ٤١ : هذه الآيات محذوفا وهو (قل) ومثل هذا قد تكرر في القرآن
ومرّ منه أمثلة عديدة بحيث يصح أن يقال إنه أسلوب
الصفحه ٨٦ : القصة في نطاق ما جاء في الآيات وفي الحديث الجامع مع
شيء من الزيادة والنقص. وجاء في ثانيتهما عن قتادة أن
الصفحه ١٨١ : معاني البداء واردا.
وهناك من ينكر
النسخ في القرآن استنادا إلى آية سورة فصلت هذه : (لا يَأْتِيهِ
الصفحه ٢١١ :
عبادك أي يحيروهم
فيخرجوهم من العبودية إلى ما فيهم من أسرار الربوبية فينظروا أنفسهم أربابا بعد ما