الصفحه ٢٤٥ :
إذا كان بها أهل
أبيات منهم وشبّ الغلام وتعلّم العربية منهم وأنفسهم وأعجبهم حين شبّ فلما أدرك
الصفحه ٢٤٨ : والأصفاد.
(٦) سرابيلهم من
قطران : ثيابهم أو كسوتهم التي فوق أبدانهم هي القطران ولقد كان العرب يطلون إبلهم
الصفحه ٢٥٩ : القصة مما كان العرب يتداولونه قبل البعثة فشاءت حكمة التنزيل الإشارة إليها
والتذكير بها في معرض التنديد
الصفحه ٢٦٢ : بسابقاتها سياقا وموضوعا من حيث تضمنها صورا لعقائد كفار العرب
ومواقفهم وأقوالهم وردودا عليها.
والمتبادر أن
الصفحه ٢٧٠ : . ومن التعبيرات العربية
القديمة أنا لك صاحب بمعنى أنا لك مجير.
(٤) أفلا يرون أنا
نأتي الأرض ننقصها من
الصفحه ٢٩٠ : يبق لها مجال لرجوع وتوبة. وفي هذا كذلك إنذار
وتخويف لكفار العرب.
والآيات جاءت
معقبة على الآية
الصفحه ٢٩٢ : جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ) (٩٨) فانبرى له
شخص اسمه ابن الزبعري ، فقال له إن العرب يعبدون الملائكة
الصفحه ٢٩٦ : بالنسبة لجزيرة العرب ثم في زمن الخلفاء الراشدين
والأمويين والعباسيين والفاطميين والعثمانيين لشطر عظيم مما
الصفحه ٣٠٦ : تعليقنا في سياق
سورة البلد من أن الرقّ كان نظاما عاما مألوفا عند العرب وغيرهم قبل الإسلام ولم
ينشئه
الصفحه ٣١١ : يتبادر لنا
أن تخصيص طور سيناء بها آت من أن العرب الذين كانوا أول من يسمع القرآن يعرفون أن
منطقة طور سينا
الصفحه ٣١٤ : الأقوام لرسلهم وما حكته آيات عديدة من أقوال كفار العرب للنبي صلىاللهعليهوسلم مثل كونه بشرا مثلهم ومثل
الصفحه ٣٢٥ : أنبياء عديدون
من جزيرة العرب أو حلّوا فيها وقد ذكروا في
__________________
(١) انظر تفسير
الآيات في
الصفحه ٣٢٦ :
القرآن. ويعتبرون
آباء أوّلين للعرب الذين يسمعون القرآن مثل هود وصالح وإبراهيم وإسماعيل
الصفحه ٣٦٦ : مستعملة قبل البعثة مع
اشتقاقاتها مثل تكهن وكهانة وتعني التنبؤ بالغيب. وصيغها عربية فصحى. ولا يرد على
هذا
الصفحه ٣٦٨ : ويمارسون مهامّ دينية في حين أنه لم يرو أحد عن كهان العرب شيئا
من ذلك.
(أَمْ خُلِقُوا مِنْ
غَيْرِ شَيْ