الصفحه ١٢١ : الله في
الناس من قوى للانتفاع منها.
وفي هذا الفصل صور
من ارتفاقات العرب الذين يخاطبون به قبل غيرهم
الصفحه ١٢٤ : يدعوهم المشركون من دون الله مقصود به الأوثان.
ولقد كان الشركاء الذين يتخذهم العرب من دون الله هم الملائكة
الصفحه ١٣٧ : شهادة أهل الذكر ستأتي مؤيدة ،
كما أنه قد يدل على ما كان لأهل الكتاب من اعتبار في نفوس العرب. وهذا ما
الصفحه ١٤٨ : يغني عن التكرار. وما ذكرته الآيتان الثانية
والثالثة من نظرة العرب إلى ولادة البنات قد ورد في سور أخرى
الصفحه ١٦٢ : العرب من حياة ووسائل
فلأنهم أول من خوطبوا به. غير أن ما تعنيه من التذكير بنعم الله وأفضاله على الناس
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إنّ الله يحبّ معالي الأخلاق ويكره سفسافها»
وأورد قصة تذكر أن أكثم بن صيفي حكيم العرب
الصفحه ١٩٣ : العرب
الصفحه ١٩٦ : المذكور.
وتكرر ورود هذا
التعليم يدل على ما كان راسخا عند العرب من تحليل وتحريم في صدد اللحوم وما كان
الصفحه ٢٠٠ : ـ متصلة بالآيات السابقة. فقد كان العرب يردون ما يسيرون عليه من تقاليد
دينية ، ومن جملة ذلك تقاليد التحريم
الصفحه ٢٠٣ :
__________________
(١) انظر تفسير الآية
في تفسير البغوي.
(٢) اقرأ الجزء
السادس والسابع من كتابنا تاريخ الجنس العربي
الصفحه ٢٠٤ : العرب بأحد قط ، فأنزل الله
الآيات. وروى الطبري روايات أخرى من هذا الباب ولقد روى الترمذي حديثا عن أبيّ
الصفحه ٢٠٧ : قصص الأنبياء الأخرى وفصولا وعظية وتذكيرية أخرى موجهة إلى كفار العرب. وهي
شاذة كذلك بالنسبة للفصول
الصفحه ٢١٣ :
سورة إبراهيم
في السورة تقرير
لمهمة النبي ، وحملة على كفار العرب وبخاصة زعمائهم وتذكير ببعض
الصفحه ٢٣٨ :
الأيهم الذي ارتدّ عن الإسلام والذين اتبعوه من العرب فلحقوا بالروم (١).
والمتبادر أن
الأقوال هي من قبيل
الصفحه ٢٤٣ :
المعروف المتداول
في أوساط اليهود والعرب. ويمكن أن يكون قد ورد صريحا أو ضمنا في أسفار أو قراطيس