الصفحه ٢٤ :
بدء الأمر ، أو واقعة على طريقهم ومناطق تجوالهم ورحلاتهم وهي قبائل عاد وتبّع في
جنوب جزيرة العرب
الصفحه ٢٨ : على أثره كأنما أريد به تقريع
الكفار بالحادث الذي فكر فيه. فالجن الذين لهم في أذهان العرب ما لهم من
الصفحه ٢٩ : العرب بعد هذا كله على موقفهم ضلال بيّن ومكابرة ظاهرة.
(أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٤٣ : أو يشركون
معه آلهة أخرى بينما هم يعترفون بأنه الذي خلقهم كما هو شأن مشركي العرب سامعي
القرآن. فالله
الصفحه ٤٤ : نصيبهم من عذاب الله وبلائه فلسوف ينال الذين
كفروا وبغوا وانحرفوا وجاروا من العرب نصيبهم أيضا. وهو آتيهم
الصفحه ٥٩ :
الذين كانوا في
مكة أو الذين كان العرب يتصلون بهم في أسفارهم. والتاريخ يذكر أنه كان بين أباطرة
الصفحه ٦١ : وقوع ما
يبدو عجيبا لكفار العرب من شأنه أن يقنعهم بإمكان وقوع ما ينذرون به مما هو مماثل
له في صدد قدرة
الصفحه ٧٠ : إسرائيلية قديمة ولا
تصويرية تقديرية وحسب. لأن الصورة التي تضمنها المثل صورة حجازية عربية سواء في
الجنة
الصفحه ٩٠ :
مبينا سائغا بالأسلوب العربي الفصيح. ونقول بالنسبة للنقاط الأخرى إنها لا طائل من
التعلق بها والحوار في
الصفحه ٩٥ : نحاس!
ولقد ذكروا فيما
ذكروه عن يأجوج ومأجوج أن الكلمتين اشتقاقان عربيان من تأجيج النار أو معرّبتان
الصفحه ٩٩ : تاريخ
يوسيفوس اليهودي الترجمة العربية طبعة صادر ص ٢٤.
الصفحه ١٠٣ : خسف بالمشرق وخسف
بالمغرب وخسف بجزيرة العرب وآخر ذلك نار تخرج من اليمن تطرد الناس إلى محشرهم
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم من نومه وهو محمرّ وجهه وهو يقول لا إله إلا الله ويل
للعرب من شرّ قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج
الصفحه ١١٥ : . وخطة جليلة للنبي والمسلمين عامة في
صدد الدعوة إلى سبيل الله. وفيها إشارات إلى عقائد العرب باتخاذ الله
الصفحه ١١٩ : لأصحابها والحياة التي كان يحياها العرب الذين هم أول من
خوطبوا بالقرآن.
(٣) تريحون :
ترجعون الأنعام إلى