الصفحه ٥٢ : . والمتبادر أن التنديد بالذين
ينسبون إلى الله الولد موجه إلى مشركي العرب الذين كانوا يعتقدون أن الملائكة بنات
الصفحه ٨٩ : تَسْطِعْ) [٨٢] والفرق بينهما. وجواز نسبة الإرادة إلى الجدار في
اللغة العربية ومدى ما في جملة (فَأَرَدْتُ
الصفحه ٩٧ : إلى «بعض المحققين» أنه كان
يوجد وراء جبل من جبال القوقاز ـ القفقاس ـ المعروف عند العرب بجبل قاف في
الصفحه ١٢٩ : يقارب في مداه سفينة الفضاء اليوم ، ولعل هذه القصة مما كان يرويه اليهود
للعرب فيتداولونه عنهم في عصر
الصفحه ١٤٠ :
العرب وغير العرب صار الأمر في حاجة إلى معرفة السنن النبوية فبدىء بتدوينها في
نطاق ضيّق أولا في القرن
الصفحه ٢٢٧ : غضبه.
ولما كان كفار
العرب يعترفون بأن الله هو الذي خلق السموات والأرض ، على ما حكته عنهم آيات عديدة
الصفحه ٢٤١ : من أن ما احتوته كان متداولا مسلما به من السامعين العرب فالمتبادر
أنه جاء للتذكير والتدعيم بعد آيات
الصفحه ٢٤٧ : بالكعبة وسكنى إسماعيل في وادي مكة وكونهما جدي العرب الأقدمين
مما كان يتداوله اليهود ويذكرونه في بيئة النبي
الصفحه ٢٧٦ : يغني عن تعليق جديد. وواضح من
أسلوبها أنها سيقت لتذكير العرب بما كان من سخف قوم إبراهيم باتخاذ الأصنام
الصفحه ٣١٣ : نوح لنبيهم وما حكته آيات عديدة مرّت أمثلة منها
من أقوال الكفار العرب للنبي صلىاللهعليهوسلم مثل
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوسلم لم تكن لقريش فقط. وأن هناك روايات عن نبيين عربيين بعثا
بعد عيسى. وهما حنظلة بن صفوان نبي الرس الذي
الصفحه ٤٨٨ : ويبدو منه
من قوة وإفحام وإلزام للمكابرين المعاندين من العرب والكتابيين معا.
ومع أنه لا خلاف
في مكية
الصفحه ٤٨٩ : اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللهُ
بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) (٢٠) ولقد كان من
العرب
الصفحه ٥٤٩ : إلى الأحزاب. وأن جملة (حُكْماً عَرَبِيًّا) قرينة على أن المقصود هم أحزاب العرب. وأنه ينطوي في كلمة
الصفحه ١٣ : ، وبأن القرآن مثله ومتطابق
معه نزل باللغة العربية لإنذار الظالمين وتبشير المحسنين.
والآيات كما هو
واضح