الصفحه ٤٣ : الثلاثة (قال المفسرون) والبغوي أقدمهم حيث توفي
سنة ٥١٦ ه.
الصفحه ٥٣ : لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً (١٠) فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي
الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً (١١) ثُمَّ
الصفحه ٥٤ :
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً (٢٥) قُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٥٦ : يهديه
إلى ما هو الأقرب إلى الرشد والحق.
٣ ـ وإخبار بأنهم
قد لبثوا في كهفهم ثلاثمائة وتسع سنين
الصفحه ٥٧ : فازداد عجبه وأنكر الباعة ما قدمه لهم من العملة
الفضية التي مرّ عليها مئات السنين ، وظنوا أنه من كنز دفين
الصفحه ٧٨ :
وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ
يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً (٥٥
الصفحه ٧٩ : ليؤمنوا أن يأتيهم عذاب
الله عيانا أو تأتيهم سنة الله في الأمم السابقة من البلاء الصاعق. وفي موقفهم هذا
ما
الصفحه ٨٠ : رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً) (٥٥
الصفحه ٨٢ : صَبْراً (٨٢))
[٦٠ ـ ٨٢]
(١) أو أبلغ حقبا
: قيل إن الحقب سبعون أو ثمانون سنة ، والمتبادر من العبارة أنها
الصفحه ٩٤ :
في عين ذي خلب
وثأطة حرمد
وأن عمره بلغ ألفا
وثلاثين سنة وكان وزيره الخضر صاحب موسى وقد دخل
الصفحه ٩٨ : ) ومعبدها
سنة (٥٣٨ ق. م). وأن السدّ هو غير سدّ دربند ، وإنما هو بين طرفي جبل من جبال
القوقاز بين مدينتي
الصفحه ١٠٠ : السنة الأولى لكورش ملك فارس لكي يتم ما تكلم به الرب
بضم أرميا نبه الرب روح كورش ملك فارس فأطلق نداء في
الصفحه ١٠٢ :
بالأسباب والجري وراء سنة الله في الكون من الجد والعمل وكون الفوز والظفر إنما
هما على قدر بذل الجهد
الصفحه ١٠٥ : وفوط وجومر وآل توجرن وأقاصي الشمال وجميع جيوشهم وشعوب كثيرون. في آخر
السنين تأتي إلى الأرض المنجاة من
الصفحه ١٢٩ : ء ثم ارتقى فوقه لينظر إلى إله إبراهيم فأخذ الله
بنيانه من القواعد فخرّ عليه السقف فسقط فتبلبلت ألسن