الصفحه ١٨ :
رأى لحما معلقا في يدي فقال : ما هذا يا جابر؟ فقلت له : لحم اشتريته. فقال : أو
كلما اشتهيت شيئا يا جابر
الصفحه ١٨٠ : وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها وو عيناها وعقلناها
فرجم رسول الله ورجمنا بعده
الصفحه ٢٤٥ : لنا. قال كيف أنتم وسألها عن عيشهم
وهيئتهم فقالت نحن بخير وسعة وأثنت على الله فقال ما طعامكم قالت اللحم
الصفحه ٤٤٣ : » (٢). وحديث عزاه ابن كثير إلى مسلم عن أبي هريرة قال : «قال
رسول الله : يا معشر النساء تصدّقن وأكثرن من
الصفحه ٢٤٤ : ء في سقائها وهو يفور بعد ما تغرف. قال النبيّ
صلىاللهعليهوسلم : يرحم الله أمّ إسماعيل لو تركت زمزم أو
الصفحه ٤٧٩ : .
وهذه حلقة ثالثة
في لوط وقومه. وقد ذكر ما فيها في السور السابقة ، وبينها وبين ما ذكر في سورة هود
خاصة
الصفحه ٣٢٩ :
تقليدهم فظلوا
معرضين عن الاستجابة إلى دعوة الله ورسالة رسوله. وهذا ما أشارت إليه الآيات [٥٥ ـ
٥٦
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم «تركت فيكم أمرين
لن تضلّوا ما تمسّكتم بهما كتاب الله وسنّة رسول الله» (٤).
وبفضل هذه الجهود
الصفحه ٥٠٠ : بساتين الأنصار فجعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يلقط الرطب بيده ويأكل فقال : كل يا ابن عمر ، قلت : لا
الصفحه ١٨٧ : عبد الله بن أبي سرح وكان يكتب لرسول الله فأزله
الشيطان فكفر ولحق بالكفار فأمر النبي بقتله يوم فتح مكة
الصفحه ٣٤٦ : الأنصار فقال له ارفق بصاحبي
فإنّه مؤمن فقال له طب نفسا وقرّ عينا يا محمّد فإني رفيق بكلّ مؤمن. واعلم أنه
الصفحه ١٩١ : أسباب الرزق يأتيها من كلّ مكان بسهولة وسعة. فلم يرع أهلها
حقّ الله ولم يشكروا نعمه وأفضاله ولما جاءهم
الصفحه ٥٤٨ :
القرآن فرحوا به فأنزل الله الآية. وقال في صدد الشطر الأخير إنه يعني مشركي مكة
حين كتب رسول الله في كتاب
الصفحه ٥٤٣ : صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً
مِنْ دارِهِمْ) أنها السرايا التي كان يبعث بها رسول الله
الصفحه ٢٤٢ :
وأمره إلى الله.
وما يتمتع به أهل مكة من أمن بلدهم الحرام وتيسير الرزق واتجاه أفئدة الناس إليهم