الصفحه ٣٩٤ : سياقها أقوال مشركي مكّة في العهد المكيّ. والآيات التي
بعدها تردّ عليهم. وعلي بن أبي طالب (رض) لم يعد يوم
الصفحه ٥٣٥ : » (١). وحديث عن أنس بن مالك قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من أحبّ أن يبسط الله في رزقه وينسأ له في
الصفحه ٥١١ : وإنذار معا. وقد أورد
المفسرون أقوالا لابن عباس ومجاهد والحسن وغيرهم تفيد أن القصد من الجملة هو بيان
ما
الصفحه ٥١٣ : للمؤمنين
كما هو المتبادر. وفيها صورة لما كان عليه موقف الكفار من المؤمنين في مكة وقد
جاءت ختاما للسورة وهو
الصفحه ٣٥٤ : . وقد جعل من بني إسرائيل أئمة يهدون الناس إلى طريق الحقّ بأمر الله
وتوفيقه بسبب ما بدا من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٢٩ :
ومع ما قلناه من
أن بعض علماء أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتابعيهم لم يأخذوا خبر كلام النبي
الصفحه ٣٧٨ :
البحتري الطائي
قال : سمعت من سمع من رسول الله قوله : «لن يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم»
وحديثا
الصفحه ٢٠ : ].
(١) أخا عاد :
المقصود رسول الله إلى قوم عاد وهو منهم وهو هود عليهالسلام كما ذكرت ذلك صراحة آيات أخرى مرت
الصفحه ٤٠٧ : الكفار وحملهم على الارعواء كما هو المتبادر.
ولقد تعددت
الأقوال المعزوّة إلى بعض أصحاب رسول الله
الصفحه ١١٨ : حاتم
عن عقبة بن عامر قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : تطلع عليكم عند الساعة سحابة سوداء من
الصفحه ٤٠٠ : .
منهم عمرو بن تغلب فقال عمرو ما أحبّ أن لي بكلمة رسول الله صلىاللهعليهوسلم حمر النعم» (١). حيث ينطوي
الصفحه ١٣٩ : المقدام بن معد يكرب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا يوشك رجل
الصفحه ٢٨٠ : لداود فقضى له بالغنم
فراجعه سليمان وقال غير هذا يا نبي الله أو قال سليمان لو كان الأمر إليّ لقضيت
بغير
الصفحه ٢٦٩ : التأويل من أصحاب رسول الله وتابعيهم.
الصفحه ١٢٥ : . فقال رجل يا رسول الله إن
الرجل يحبّ أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنا قال إنّ الله جميل يحبّ الجمال ، الكبر