الصفحه ٣٠٩ : بعض أصحاب رسول الله وتابعيهم عن كيفية استلال قطعة الطين وإرسال جبريل
ثم ميكائيل ثم عزرائيل إلى الأرض
الصفحه ١٨٢ :
كانَتْ عَلَيْهِمْ) [١٥٧] وفي سورة المائدة : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : الكفّار.
والتنديد وإن جاء
مطلقا وقد ينطوي فيه التنديد بخلق عام في بني الإنسان وهو خلق الجحود لنعم الله
الصفحه ١٢٧ : ويقولون لهم إن الله عليم بما كانوا يفعلون. وأنهم قد استحقوا النار ثم
يأمرونهم بدخول أبواب جهنم ليكونوا
الصفحه ١٢ :
مسروق. وقد قال الطبري إنه الأولى بالصواب. وقد يكون إسلام عبد الله بن سلام أو
بعض مواقفه قد ذكر في مجلس
الصفحه ٣١٦ :
دمشق أو غوطتها (١). وهي أقوال قائمة على التخمين. وقد قال ابن كثير إنها مكان
النخلة التي ألجأ
الصفحه ٢٦٠ : شيء يا نبيّ الله ، قال :
إني لأسمع أطيط السماء وما تلام أن تئط وليس فيها موضع راحة إلّا وفيه ملك ساجد
الصفحه ٢٣٢ : فيكون
شؤما على نفسه وغيره مستحقّا لسخط الله وغضبه وحرمانه من التسديد والتوفيق.
وننبه بنوع خاص
إلى جملة
الصفحه ٤٦٨ : رَحِيمٌ) [النحل : ١١٠].
وقد سمّى من هؤلاء سلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والوليد بن الوليد. وقد روى
الصفحه ١٩ :
أورده الطبرسي : «أن
عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه كان يأكل أكلة العبد ويجلس جلسة العبد وكان يشتري
الصفحه ٣٥٧ :
بأن ذلك آت في اليوم الذي هو في علم الله وأن إيمان الكافرين في ذلك اليوم وندمهم
لن يجدياهم ولن يكون لهم
الصفحه ٢٤١ : السُّجُودِ) (١٢٥).
وقد جاء بعد هذه
الآية آيات تحكي خبر دعاء إبراهيم لأجل أمن البيت وأهله وخبر رفعه مع
الصفحه ٥٠٩ : » (١). وهناك حديث آخر رواه البغوي بطرقه فيه توضيح لتعبير (رشحه)
عن المقداد قال : «سمعت رسول الله
الصفحه ٢٣٣ : ، فجلس رسول الله وجلسنا حوله
كأنّ على رؤوسنا الطير وفي يده عود ينكت به الأرض فرفع رأسه فقال : استعيذوا
الصفحه ١١١ : الْقِيامَةِ وَزْناً)» (١).
والإيمان بالمشهد
الأخروي الذي يثبت خبره عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم واجب مع