الصفحه ٣٢١ : عن كل منكر وإثم.
ويبدو من خلال ذلك الحكمة الربانية في تكرار التنبيه في القرآن على أن الذين لا
يؤمنون
الصفحه ١٢٢ : . أما التحريم فلا يصح أن يكون إلّا
بنصّ صريح في القرآن أو نصّ صريح ثابت عن النبي صلىاللهعليهوسلم. وكل
الصفحه ٤٩١ :
الْمُبْطِلُونَ) قد هدفت فيما هدفت إليه تقرير كون ما في القرآن وحي رباني
ونفي كونه مقتبسا من كتب سابقة كانت
الصفحه ٥٤٩ :
في القرآن من دعوة
صادقة وتطابق قوي لما كان عندهم. وهكذا تتوالى شهادات أهل العلم الكتابيين
الصفحه ٢١٤ :
في أمثالها وتبعها
تنويه بالقرآن جريا على أسلوب معظم المطالع المبتدئة بالحروف المتقطعة.
وعبارة
الصفحه ٣٤١ : الدرجة الأولى هم الذين يوجه إليهم الخطاب في معظم
ظروف العهد المكي النبوي برغم ما في القرآن المكي من
الصفحه ٣٣٣ : النفسية
وساورته الهواجس والوساوس من جرّاء موقف قومه العنيد.
ولقد تكرر في
القرآن الأمر بالاستعاذة من
الصفحه ٣٥٨ :
وكلمة (الفتح)
جاءت في القرآن بمعنى الحكم والقضاء كما جاء في آية سورة الأعراف هذه : (رَبَّنَا
الصفحه ٤٨٨ : إلى القرآن (٥). ونرجو أن يكون ما أوردناه في شرح الآيات هو الصواب إن شاء
الله.
وتعبير (وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٢٧ :
يتبادر لنا أن الجملة أسلوبية تكرر نوعها في القرآن مثل (وَأَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ) [النحل : ٨٣
الصفحه ٤٧٥ : صلىاللهعليهوسلم من أحاديث. وأن يؤمن أنه لا بدّ من أن يكون لما يجيء في
القرآن والأحاديث الثابتة من حكمة. وإن كان من
الصفحه ١٠١ : كان هناك يقينا من تاريخ أو نصا صريحا في القرآن أو ثابتا عن
النبي صلىاللهعليهوسلم وليس هناك شيء من
الصفحه ٣٥٥ : منها أمثلة عديدة مثل آية الأنعام [١٤٦] وآيات الأعراف [١٤٨ ـ
١٥٣ و ١٦٠ ـ ١٧٠] وكان ترديده في القرآن أقوى
الصفحه ٤١٨ : . وليس فيها أية دلالة كما أنه
ليس في القرآن أية دلالة على أن النبي هو الذي كان يسأل عنها حتى تكون هذه
الصفحه ٨٦ : إشارة ما إليها في القرآن ولم ترد في الأسفار المتداولة
اليوم ، على ما نبهنا عليه في مناسبات سابقة