الصفحه ٢٨٥ :
أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيهِ مِنْ رُوحِنا) [١٢] وتعليقا على ذلك نقول إن القرآن استعمل تعبير
الصفحه ٣٥٤ : تكن في شك من تلقي موسى كتاب الله
بالرضا والقبول) ومنهم من قال إنها بمعنى (فلا تكن في شك من تلقي القرآن
الصفحه ١٦ : شيئا من القرآن
إلّا أنه أنزل عذري أو قالت كذب مروان والله ما هو به ولو شئت أن أسمي الذي أنزلت
فيه
الصفحه ٢٥٠ : ضد الظالمين وتنبيهها إلى أن الله غير غافل عنهم تظل تقرع الآذان كل ما
تلا القرآن تال لتثير في النفوس
الصفحه ٢٦٣ : حقّ في سؤال الله عما يفعل
وحكمته فيما يفعل فإن القرآن قد تضمّن آيات كثيرة صريحة تقرر حكمة إرسال الرسل
الصفحه ٤٦١ : أمر الله فيوقف فيها عند ما يقف القرآن والثابت من الأحاديث النبويّة ويؤمن به.
والله أعلم.
(اللهُ
الصفحه ٤٦٨ : من أواخر ما نزل من القرآن المكي وقد اشتدّ في هذه الظروف
أذى الكفار وإزعاجهم للمسلمين مما يجعل الرواية
الصفحه ٢٧ :
ومنها ما لم يرد.
وفي جميعها غرائب وتناقضات ولقد روى المفسرون بعضها في سياق سورة الجنّ حتى
ليتبادر
الصفحه ٥٢٥ : فالسمعون للقرآن يسمعون اسم ظاهرة
كونية ويعرفون مداها بالمشاهدة والسماع بدون ريب. ومن ذلك في صدد كلمة البرق
الصفحه ١١٩ :
شَجَرٌ
فِيهِ تُسِيمُونَ (١٠) يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ
وَالنَّخِيلَ
الصفحه ١٢١ :
موجهة إلى سامعي القرآن لأول مرة فإن الخطاب فيها عام موجه لجميع الناس في كل ظرف
أيضا من حيث إن ما احتوته
الصفحه ١٥٤ : المسلمون وغيرهم. فلم يكن في
ذكره تناقض مع الواقع. والمتبادر أن القول الثاني هو الأوجه ولا سيما أن القرآن
الصفحه ٢٥٧ : أقوال الكفار المحكية في الآيات السابقة
وتبكيتا وانطوى فيها تطمين للنبي صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين كما
الصفحه ٤٢٩ : لأن الروم انكسروا
أمام الفرس في بلاد جزيرة الفرات ثم في بلاد الشام في زمن النبي.
بدأت السورة بحروف
الصفحه ٥٥٢ : صلىاللهعليهوسلم وصدق وحي القرآن وإيمانهم بذلك على ما مرّ بيانه في هذه
السورة ثم في سور عديدة سابقة (٢). والمتبادر