الصفحه ٢٠ :
شفاعة النبي صلىاللهعليهوسلم لأمته كثيرة متواترة وأكثر شفاعته لأهل الكبائر من أمته
وكانوا
الصفحه ٧ :
رحمة الله تعالى ، ولذلك شواهد كثيرة من الكتاب والسنة فاعتقاد المسلمين أن الخالق
الضار والنافع المستحق
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ١١ :
والبراهين التي عجزوا عن دفعها وتحقق لعلماء الحرمين جهلهم وضلالهم ووجدوهم ضحكة
ومسخرة كحمر مستنفرة فرت من
الصفحه ١٦ : السلطنة وأقام لشرافة مكة ابن أخيه الشريف يحيى بن سرور ابن
مساعد ، وفي شهر محرم من سنة ٢٩ بعثوا إلى السلطنة
الصفحه ٢٣ : ـ سبيل النجاة من بدعة أهل الزيغِ والضّلالة
:
صفحه
٣٢، ١٩٧٧
٤٤ ـ النعمة الكُبرى على