الصفحه ١٨ : ثلاثمائة حبة من اللؤلؤ الكبار وحبة زمرد كبيرة وشريط
من الذهب ، فقال له الباشا الذي أخذتموه من الحجرة أشيا
الصفحه ٤ :
وتزايد ضررهم
واتسع ملكهم وقتلوا من الخلائق ما لا يحصون واستباحوا أموالهم وسبوا نساءهم وكان
مؤسس
الصفحه ١٩ :
الكلام في كل قضية
لطال ، وكانت فتنتهم من المصائب التي أصيب بها أهل الإسلام فإنهم سفكوا كثيراً من
الصفحه ٥ :
التوسل به في شيء
وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئا من مرامه وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبس بها على
الصفحه ٩ :
والتابعين يجد
شيئاً كثيراً من ذلك كقول بلال بن الحارث الصحابي رضي الله عنه عند قبر النبي
الصفحه ١٥ :
مصر صنعوا زينة
ثلاثة أيام وأكثروا من الشنك وضرب المدافع وأرسلوا بشائر لجميع ملوك الروم واستولت
الصفحه ١٢ :
المسير إلى مكة
فعلموا أن مكة في ذلك الوقت فيها كثير من الحجاج ويقدم إليها الحاج الشامي والمصري
الصفحه ١٧ : كبير في
قتال الوهابية وأنفق في ذلك خزائن من الأموال حتى أخبر بعض من كان يباشر خدمته
أنهم دفعوا في دفعة
الصفحه ٢ : ، شارك في أنواع من العلوم ، مفتي السادة الشافعية بمكة المعظمة
، وشيخ الإسلام. ولد بمكة سنة ١٢٣١ ه وتوفي
الصفحه ٣ :
فتنة الوهابية
اعلم أن السلطان سليم الثالث حدث في مدة
سلطنته فتن كثيرة منها ما تقدم ذكره ومنها
الصفحه ٦ :
يَضُرُّكَ) وكقوله تعالى (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْ
الصفحه ١٠ : التأثير لله لا لغير الله فلا ضرر في ذلك وكذلك إسناد فعل
من الأفعال لغير الله لا يضر إلا إذا اعتقد التأثير
الصفحه ١٣ : أمير مكة فتوجه قصدهم بعد ذلك للاستيلاء على مكة فساروا بجيوشهم سنة عشرين
وحاصروا مكة وأحاطوا بها من جميع
الصفحه ١٤ : بفرمان سلطان ولده طوسون باشا فخرجوا من مصر في رمضان من السنة المذكورة ولم
يزالوا سائرين براً وبحراً حتى
الصفحه ٢٠ :
شفاعة النبي صلىاللهعليهوسلم لأمته كثيرة متواترة وأكثر شفاعته لأهل الكبائر من أمته
وكانوا