الصفحه ١٦ : سنة ثمّ أن محمد علي باشا وجه كثيراً
من العساكر إلى تربة وبيشة وبلاد غامد وزهران وبلاد عسير لقتال طوائف
الصفحه ١٣ : فيها من الأموال وفعلوا أفعالا شنيعة
وجعلوا على المدينة أميراً منهم مبارك بن مضيان واستمر حكمهم في
الصفحه ١٤ : يرجع من ذلك الجيش إلى مصر إلا القليل فجهز جيشاً غيره سنة
سبع وعشرين وعزم محمد علي باشا على التوجه إلى
الصفحه ١٧ : سعود وقوع بينهما وقاع وحروب يطول ذكرها إلى أن استولى على عبد الله
بن سعود في ذي القعدة سنة ٣٣ ، ولما جا
الصفحه ١٩ : سيماهم التحليق فإنه لم يفعله أحد من المبتدعة غيرهم واتفق
مرة أن مرأة أقامت الحجة على ابن الوهاب لما
الصفحه ١٢ : زعمهم ويمنعونهم من فعل ما يعتقدون أنه شرك كالتوسل وزيارة القبور
، ثمّ ساروا بجيوشهم إلى جدة لقتال الشريف
الصفحه ٧ :
أوقعهم في الشرك لا مجرد قولهم ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله لأنهم لما أقيمت
عليهم الحجة بأنهم لا تستحق
الصفحه ٦ : وقال في
قوله تعالى حكاية عن المشركين في عبادة الأصنام ما إلا لتقربونا إلى الله زلفى إن
المتوسلين مثل
الصفحه ١٠ : :
أشبعني هذا الطعام ، وأروني هذا الماء ، وشفاني هذا الدواء فمتى صدر ذلك من مسلم
فإنه يحمل على الإسناد
الصفحه ٥ :
التوسل به في شيء
وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئا من مرامه وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبس بها على
الصفحه ٩ : يعتقد تأثير ذلك المستغاث به من دون الله فعرفه
الصواب وأين له الأدلة على أنه لا تأثير لغير الله فإن أبى
الصفحه ١٨ : بصحبة عبد الله بن سعود
صندوق صغير مصفح فقال الباشا له. ما هذا؟ فقال هذا ما أخذه أبي من الحجرة أصحبه
معي
الصفحه ٣ : الفرنسيس لما
استولوا على مصر من سنة ثلاث عشرة سنة الى ست عشرة ولنذكر ما يتعلق بهاتين
الفتنتين علي سبيل
الصفحه ٨ :
عليه وسلم كان من دعائه «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك» وهذا
توسل لا شك فيه وكان يُعلّم هذا
الصفحه ٤ :
وتزايد ضررهم
واتسع ملكهم وقتلوا من الخلائق ما لا يحصون واستباحوا أموالهم وسبوا نساءهم وكان
مؤسس