الصفحه ٣١٨ :
قال أبو محمد :
وهذا السؤال نفسه مردود عليهم كما هو ، ونسألهم : أتعلمون صحة مذهبكم هذا أم لا؟
فإن
الصفحه ٤٠٦ : نفسه ام غيره؟ وهل فعل من دون الله تعالى هو المفعول أم
غيره؟ ٢١٤
الكلام في البقاء
والفنا
الصفحه ٩ : عليهماالسلام.
وبرهان ذلك من نص
الآية نفسها قوله عليهالسلام (يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) وهم مئو
الصفحه ١١ :
الجارودية. وقالت أخرى : إن الصحابة رضي الله عنهم لم يظلموه لكنه طابت نفسه
بتسليم حقه إلى أبي بكر ، وعمر رضي
الصفحه ١٦ :
فلو لا أنه رأى
الحق فيها واستدارك أمره فبايع طالبا حظ نفسه في دينه راجعا إلى الحق لما بايع.
فإن
الصفحه ١٩ : عنه إذ دعا إلى نفسه بعد قتل عثمان رضي الله عنه سارعت طوائف من
المهاجرين والأنصار إلى بيعته ، فهل ذكر
الصفحه ٣٤ : شيئا من حب البر في الدنيا ،
وأن يستدفع بذلك الأذى عن نفسه ، وربما مزجه بشيء من الرياء ففضله الأول بعرضه
الصفحه ٤٣ : فقد كفر. كذلك أخبر عليهالسلام عن فاطمة أنها سيدة نساء المؤمنين ، ولم يدخل نفسه صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤٥ : الله صلىاللهعليهوسلم
وقال : «والذي نفسي بيده إنكم لأحبّ الناس إليّ» ثلاث مرات.
(٣) رواه البخاري في
الصفحه ٥٣ :
وقد علمنا أن
الفضل هو الخير نفسه لأن الشيء إذا كان خيرا من شيء آخر فهو أفضل منه بلا شك.
قال أبو
الصفحه ٥٤ : فضلا عدلهم في الولاية لا الولاية نفسها ، وعدلهم داخل في جملة أعمالهم التي
يستحقون الفضل بها ، ألا ترى
الصفحه ٥٥ : إنما عنى عليهالسلام ما قد بينه في الحديث نفسه من الشهادة والحيض فقط ، وليس
ذلك مما ينقص الفضل ، فقد
الصفحه ٥٨ : عنه يذكر فضائل نفسه ، إذ كان صادقا فيها ، فلو كان أفضلهم
لصرح بذلك وما كتمه وقد نزهه الله تعالى عن
الصفحه ٦٠ : الجهاد ، فهذه
عمدة العلم ، ثم وجدناه عليهالسلام قد ألزم نفسه في جلوسه ، ومسامرته ، وظعنه ، وإقامته أبا
الصفحه ٨٢ : ضعف عقله ، وقلة دينه إلى تجويره رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حكمه والاستدراك عليه ، ورأى نفسه أورع