الصفحه ١٥ : الموت ، وهو
الأسد شجاعة ، قد عرض نفسه للموت بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرات ثم يوم الجمل
الصفحه ١٠٦ : ، أهو
في سعة من إسلام نفسه ، وامرأته ، وولده ، وابنته ، للفاحشة ، أم فرض عليه أن يدفع
من أراد ذلك منهم
الصفحه ١٠٨ : الله عزوجل : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ
نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْها) [سورة الأنعام :
١٦٤].
وقوله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٤٨ : يسمّ بذلك نفسه ما لم
يرد شرع يمنع من ذلك.
قال أبو محمد :
هذا نصّ منه على أن هاهنا معاني توجد في الله
الصفحه ١٥٣ : له قبل ذلك بطرفة عين ، وأن كل واحد منا يبدل أزيد
من ألف ألف روح في كل ساعة زمانية ، وأن النفس إنما
الصفحه ١٨٧ : نفسها أو قام في هاجسها في غاية الجنون والمرار الهائج ، ولو فعل ذلك أحدنا
لكان في غاية الفسق ، أو في غاية
الصفحه ٢٣١ : محمد :
وقول النظام هاهنا صحيح لأننا إذا أثبتنا أن خلق الشيء هو الشيء نفسه فخلق الله
تعالى قائم في كل
الصفحه ٢٣٩ :
ويذهبها عنه
ويلبسه كيفيات نفسه الذاتية والغيرية. والثاني : أن يخلع كل واحد منهما كيفياته
الذاتية
الصفحه ٢٤٣ : الميتة حرم وهذا هو الذي أنكروه نفسه وهم مقرون معنا في أن الثمار
والبقول تتغذى بالعذرة ، وتستحيل فيها ثمرة
الصفحه ٢٥٧ : ونفسه الآن غير نفسه آنفا ، هذا حمق
لا خفاء به. فبطل قول الفريقين بنص القرآن والسنة ، والإجماع والمشاهدة
الصفحه ٢٧٤ : الأجزاء نفسها ليس هو شيئا غيرها أصلا ، وأن تلك الأجزاء ليست لشيء منها مساحة
فلزمكم ضرورة أن الجسم هو تلك
الصفحه ٢٩٤ : ، وإن
جهل برهانه الذي قد علمه غيره ، وهذا خلق الله عزوجل الإيمان والعلم في نفسه كما خلقه في نفس المستدل
الصفحه ٣٠٢ : محمد :
وقد يضطر خبر الواحد في بعض الأوقات إلى التصديق ، يعرف ذلك من تدبر أمور نفسه ،
كمنذر بموت إنسان
الصفحه ٣٠٧ :
إفسادها يعتقد من
ضلالها وضلال أهلها كالذي كان يعتقد من صحتها ويعجب الآن من نفسه ، وربما عاد إلى
الصفحه ٣١٥ : ؟ وكم رأينا من
الموقنين بخلود العاصي في النار المحققين لذلك يقرّ على نفسه أنه يفعل ما يخلد به
في النار