الصفحه ٢٦٢ : ، والتفصيل جاء في الميراث ، وهو هذا : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) أي للذكر من الأولاد في حال
الصفحه ٢٦٣ :
مع كونه منصوصا في
الكتاب. بيان ذلك أن الله جعل حظ الاثنتين الثلثين بقوله تعالى : (لِلذَّكَرِ
الصفحه ٨٦ : (أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ) إشارة الى من باعوا آخرتهم بدنيا فانية ورئاسة زائلة ،
فهؤلاء لا حظّ لهم وافرا
الصفحه ١٥٩ : والنعم في الدنيا. فهو ذو الحظ الوافر في الدارين
لأنه أخلص لله في عمله من أجل الآخرة ، والله تعالى كفل له
الصفحه ١٧٦ : بحسب ما
يحكم به دين الحق وشرعه ، فيحاسب نفسه حتى يرى أنها خالية من الأهواء وليس للشيطان
فيها حظّ ولا
الصفحه ٢١١ : بالآخرة
الباقية ، فكان عملهم كالبيع بلا عوض حيث يظهر سوء حظ البائع ، ويبدو عدم فطنته
وعدم استعمال عقله في
الصفحه ٢٤٩ : النساء وقال إن
التعدد في ذلك ينبغي أن يجري وفقا لما حلّ للإنسان ، لا بحسب هواه ورغبته ، قد لا
حظ سبحانه
الصفحه ٢٥٥ :
٧ ـ (لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ
الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ ...) نصيب : أي حظ وسهم وقسمة
الصفحه ٢٥٩ : اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
الصفحه ٢٨٤ : لكل من الرجال والنساء حظّه وفضل ما ربحه بجهده وتعبه
وعمله الشخصي ، ولا يجوز لهذا أن يقول تعبك لي ، ولا
الصفحه ٢٩٩ : والإنجيل ، أو أقل قليل من
القرآن الكريم أيضا ـ وعنده أقل قسط من العلم ، ما زال أمثال هؤلاء عندهم حظّ من
الصفحه ٣٠٠ : ..) كلمة : أم ، منقطعة ، والهمزة فيها للإنكار. والمعنى أنه
ليس لهم نصيب ولا حظ من ملك الدنيا. وعلى فرض أنه
الصفحه ٣١٨ : يراعى به حق المسلم ، كمن يدفع عنه شرا أو
يوصل له نفعا. فمن فعل ذلك مع المسلم كان له حظّ من الثواب على
الصفحه ٤٠٩ : رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللهُ
الصفحه ٤١٠ :
الكلالة للميت مؤلفة من رجال ونساء (فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ