الصفحه ٣٢٥ : رواه العياشي عن الصادق عليهالسلام .. وقد نزلت في رجل من بني كنانة وجد أخاه مقتولا بين
منازل بني النجار
الصفحه ٣٣٣ :
من حدود الصلاة ، كما عن ابن عباس وطاووس. وهو الذي رواه أصحابنا أيضا في صلاة
الخوف الشديد ، وذكروا
الصفحه ٣٤٨ : طريق الشّرك والعياذ بالله
منه. ومن هذه الشريفة ومن روايات الباب ، يستفاد أن الشّرك أبعد أنواع الضلال
الصفحه ٣٤٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله في هذه الآية : تسعة وتسعون من بني آدم في النار. وواحد في
الجنة. وفي رواية أخرى
الصفحه ٣٥٠ : وجدناه في
المجمع عن الصادق عليه وعلى آبائه وأبنائه المعصومين السلام في رواية يفسّر فيها :
فليبتّكنّ بقوله
الصفحه ٣٥١ : ، وإيقاع لهم في المهالك في الدنيا وفي
الآخرة. وفي رواية : أن الموكّل على إيقاع الأماني في قلب الإنسان هو
الصفحه ٣٥٧ :
الصافي عن بعض
الرواة : أن الملائكة قال بعضهم لبعض : اتّخذ ربّنا من نطفة خليلا ، وقد أعطاه
ملكا
الصفحه ٣٦٠ : بَيْنَهُما صُلْحاً) هذا هو الصلح. ويستفاد من قولها : دعني على حالتي ـ كما في
الرواية ـ أن لها أن تهب جميع
الصفحه ٣٨٥ : يذكر ما فعله. وإن صحّت هذه الرواية فإنها إنما تبيّن ما يجب للضيف على المضيف
من إكرام ، وقد قصّر هذا
الصفحه ٣٩٠ : روايات العامة أن
موسى (ع) لمّا جاءهم بالتوراة بعد نزوله من جبل الطور رأوا فيها التكاليف التي
فيها شاقة
الصفحه ٤٤٩ : الآيات والروايات والتواريخ الواردة فيهم.
وكانت تلك الطبيعة منشأ لأكثر الرذائل إن لم تكن لتمامها. وهو
الصفحه ٤٥٦ : أحيى الناس جميعا. وهذه الروايات بأجمعها تدلنا على معنى قوله سبحانه : «ومن
أحيى نفسا إلخ ...»
ومختصر
الصفحه ٤٧٦ : الشرعة هي القرآن ،
والمنهاج هو ما في الروايات النبوية ، ففرق غريب فيه غلط واضح وإسناده إلى ابن
عباس غير
الصفحه ٤٨٤ : الذي ذكره سائر الرواة وبيّنوا أن النزول كان حين كان علي راكعا في صلاته
في المسجد وحين سأله سائل ـ وهو
الصفحه ٤٨٥ : الرسول صلىاللهعليهوآله عرضيّة بمقتضى الروايات وبالأخص قوله صلىاللهعليهوآله المتقدم منذ سطور إذ صرّح