الصفحه ٤٢ : : هل الدّين إلّا الحب؟ ثم تلا هذه الآية. ويستفاد
من هذه الرواية أن المراد بحب الله هو إطاعته وامتثال
الصفحه ٥٠ : ) يترأس قومه وتكون زعامتهم بيده ، ويكون وليّ أمر المؤمنين (وَحَصُوراً) أي أنه لا يأتي النساء في رواية
الصفحه ٨٥ : ء مسك الثور ذهبا كما هو المروي عن الامام الباقر عليهالسلام. وقيل هو ألف ومائتا أوقية. وفي رواية أنه ألف
الصفحه ٩٢ : . قالوا ؛ أي
الأنبياء وأممهم ؛ أقررنا .. إلخ .. فهذه الرواية تدل على أن الخطاب للأنبياء
والأمم ذيلا لا
الصفحه ٩٣ : أن الخطاب
في الآية الشريفة مع الأمم ، أما بواسطة أنبيائهم كما هو ظاهر بعض الروايات ، أو
بلا واسطة كما
الصفحه ١٠٦ : الروايات. فهو من الآيات الباهرة بدون أدنى شبهة.
(وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً) عطف على مقام من حيث المعنى
الصفحه ١٠٧ : . وإذا جنى في الحرم جناية أقيم عليه
الحد لأنه لم يرع للحرم حرمة. وعند السنة والشيعة روايات معتبرة عديدة
الصفحه ١٠٨ : : الزاد والراحلة. ووردت
الاستطاعة في روايات عديدة فسرت الاستطاعة فيها بالزاد والراحلة فنفقة واجبي
النفقة
الصفحه ١١٩ : .
وهؤلاء هم المرتدون بعد رسول الله (ص) من أمته إلا القليل من الذين ثبتوا على عهده
المعهود كما في الرواية
الصفحه ١٢٠ :
، فأقول : ردوا الجنة رواء مرويين مبيضة وجوهكم. ثم تلا رسول الله صلىاللهعليهوآله الآية الى قوله : (هُمْ
الصفحه ١٢٣ : وعلمائهم الذين لهم الأهلية للخطاب ، فلا نحتاج الى تكلف سؤال ولا جواب.
وفي الروايات ما يرشد الى المعنى
الصفحه ١٣٠ : ليكاد الأمر يقرب من التواتر ، ومع ذلك لم نسمع قول ربنا ولم نتأثر
بالآيات ولا بالروايات فكانت النتيجة أن
الصفحه ١٦٠ : عليهماالسلام في روايات ضعيفة ، فالتحديد بقدر معين لا يخلو من إشكال
لأنه من التفسير بالرأي. نعم إن القدر المتعين
الصفحه ١٧٠ : البلخي ـ خمسة من المهاجرين وثمانية من الأنصار ، وقد
اختلف الرواة في أسماء الجميع إلا في علي بن أبي طالب
الصفحه ١٧٦ : المناسبة للمقام. وفي
الرواية بيّن كيفية المصاحبة بأن يحمله على ظهره. وفي القمي عن الباقر (ع): ومن
غلّ شيئا