الصفحه ١٠٩ :
الأكابر مذيلا للرواية : وذلك لأن الكفر يرجع للاعتقاد دون العمل. فقوله سبحانه :
ومن كفر ؛ أي : من لم يعتقد
الصفحه ٢٠٠ : ، لكن جاءت روايات
صرفتها عن ظاهرها وفسّرتها بزكاة الأموال التي تتعلق بها ، ونحن نقتصر على ذكر
بعضها
الصفحه ٢١١ : . ففي الرواية : إذا كثرت البدع فعلى العالم
أن يظهر دينه ، أي أن يعلّم الناس ويردّهم إلى طريق الهداية
الصفحه ٢٣٤ : ، روايات كثيرة مختلفة المفاد وردت عند السنّة والشيعة ، وذكرها يقتضي
التطويل الذي لا طائل تحته ، وإليك منها
الصفحه ٢٣٥ : الملكوتية الروحانية بالعكس ، أي أضعف. ووجه بعد ما اعتمد عليه هؤلاء هو
أنه على فرض أنهم استندوا على روايات
الصفحه ٢٨٩ : شماله. وعنه عليهالسلام : حسن الجوار يزيد في الرزق. وفي رواية : يعمر الديار
ويزيد في الأعمار. وفي رواية
الصفحه ٤٢٨ :
الْكَعْبَيْنِ) وقد ذكر الرؤوس والأرجل مع بعضها لمكان الباء في الكلام
على ما في الرواية ، ونصب
الصفحه ٤٦٣ : الإيمان : جمع يمين بشاهد روايات هذا
الباب وكما رأيت في الرواية التي سبقت عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٨٩ : .. وهذه هي أحسن رواية وردت في المقام من روايات
تشريع
الصفحه ٥١٢ : المساكين (أَوْ كِسْوَتُهُمْ) أي إعطاؤهم اللباس الوسط مما تلبسون. والكسوة ثوبان ، وفي
رواية : ثوب يواري به
الصفحه ١٦ : في المحاورات والرواية والحكاية كقوله سبحانه : (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٢١ : شيئا من المزايا
الحميدة وغر الصفات ، مع أن الروايات متضافرة على كون الأخلاق الحميدة من شرائع
الدين
الصفحه ٢٢ : مائة ألف دينار ، وفي رواية أنه ألف أوقية. والمقنطرة : أي المجمعة قناطير
فوق قناطير ، وقيل مبنية منه
الصفحه ٢٤ : (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ
بِالْأَسْحارِ)
في المجمع : أي
المصلّين وقت السحر. وقد رواه الرضا عن أبيه عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٩ : تركها. وقال الشيخ الطوسي رحمهالله : وظاهر كثير من الروايات أنها واجبة عند الخوف على النفس.
وقيل