وأخيـراً :
لا يسـعني إلاّ أن أتوجّه بالشـكر الجزيل إلى كلّ من أسهم في نشر هذه الرسـالة النفيسـة ، ولا سـيّما الإخوة في مؤسّـسـة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث.
والحمد لله أوّلا وآخراً ، وصلّى الله على سـيّدنا ونبيّـنا محمّـد وآله وسـلّم تسـليماً كـثيراً.
|
جواد الورد ١٢ ربيع الأوّل ١٤٢٨ هـ دمشـق الشـام |