وأحمد
الله تعالى على ما أنعم عليّ بتوفيقه لما قمت بهذا العمل الشّريف المتواضع راجيا منه
القبول يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلّا من أتى بالحسنات والقلب السّليم.
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي
وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسابُ).
|
شوّال ١٤١٠ ه
قم المقدّسة
وكتب
الشّيخ أحمد المحمودي
|