الجبّارة وزمن أطول
، ولعلّ في المستقبل الآجل غير البعيد ، نجدّد العمل حول الكتاب بمشيئة الله وتوفيقه
ثانية ، ومن هنا أناشد جميع المحقّقين الكرام والعاملين في هذا المجال ، أن يتعاونوا
معنا ، ويساهموا في هذه السّاحة العلميّة المقدّسة فإنّ لله فيه رضي ولنا ولأهل الحقّ
وروّاده صلاح وصواب ، وللمساهمين أجر وثواب.