الصفحه ٥٦٤ : النّبي ، إذ كان قد خصّه بهذه الأشياء الّتي لم يختصّ بها غيره ، ونحن
فلا ندّعي له غير الإمامة والوصاية
الصفحه ٧٧٨ : سوجنبة عقد
الإمامة................................................ ١٣٤
الصلاة عند القوم
جائزة خلف كل بر
الصفحه ٦٧ : بمنزلة
هارون من موسى.
باب
الردّ على من قال : إسلام عليّ إسلام الصّبيان.
باب
تثبيت الإمامة وأنّها
الصفحه ١٧٨ :
__________________
من مات بغير إمام مات
ميتة جاهليّة ومن نزع يدا من طاعة جاء يوم القيامة لا حجّة
الصفحه ٤٩٦ :
المحتجّين ، فقالوا : أخبرونا عن القوم الّذي ذكرتم ، أكانوا معصومين أم لم يكونوا
معصومين؟ فإنّ الإمام لا يجوز
الصفحه ٥٨٣ :
والإمام يشرح من
بعده للأمّة ما يختلفون فيه ، ولو لا أنّ في وسع النّاس قبول الإرشاد ، وضبط
التلقين
الصفحه ٥٩٠ : الإمامة وهذا نقض لقولهم أطيعوه
لو كان عبدا حبشيّا ، والخيار هو الّذي لا يحتاج إلى أحد من الأمّة وتحتاج
الصفحه ٧٧١ :
فهرس الكتب والمصادر
:
١ ـ
إثبات الأمامة
٢٥ ـ
البداية والنهاية
الصفحه ١٢٣ : الله عليه (وآله) وسلّم كان الإمام لأبي بكر ، لانّه جلس
عن يساره ، وقولهم : يقتدي أبو بكر بصلاة رسول
الصفحه ١٣٤ :
وفاجر جائزة (١).
فقد بان إقرارهم أنّ
الصّلاة غير موجبة عقد الإمامة ، ثمّ اضطرّوا إلى أن ادّعوا
الصفحه ١٣٩ : ذكروه لكان يدّعي لنفسه أنّه الحبر الفاضل ، وأنّه يستحقّ الخلافة
والإمامة بفضله فيثبت له الأمر ولا يختلف
الصفحه ١٧٧ : ، فَإِنِّي سَمِعْتُ
رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يَقُولُ : مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ عَلَيْهِ إِمَامٌ
الصفحه ٣٠٥ : لمبتغاه ، قد مكنّه زمانه ، وجعله في الأمور أمامه ، ثمّ عدل
فصار باب الفتنة ، وإمام الضّلالة ، وقائد أهل
الصفحه ٣١٧ :
[كيف يصلح للإمامة من له شيطان يعتريه؟!]
فكيف يصلح للإمامة
، من له شيطان يعتريه؟! وكيف يؤمن على
الصفحه ٣٢٢ :
وغيره وهذا فيه
الكفر.
فلينظر النّاظر
وليتأمّل المتأمّل أيّهما أصلح للإمامة أهذا الّذي جعله الله