الصفحه ٤١١ : ، لِأَنَّهُ أَمَرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ وَالصَّلَاةُ هِيَ
الْإِمَامَةُ ؛
فَعَلَامَ
الْمَشُورَةُ فِيهِ
الصفحه ٤١٧ : الشِّفَارِ.
انْظُرْ نَهْجَ الْبَلَاغَةِ شَرْحَ
مُحَمَّدٍ عَبْدُهُ ج ٢ (صلىاللهعليهوسلم)
٢٢٧ الرقم : ٢١٢
الصفحه ٤٦٠ :
نشرحه حتّى
__________________
(١) وقال الإمام
الحافظ أبو حاتم محمّد بن حبّان التّميمي البستي
الصفحه ٤٦٧ :
القاسم سليمان أحمد الطّبراني في المعجم الكبر ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
٦٦ قال : حدّثنا محمّد بن عبد الله
الصفحه ٥٥٠ : جَبْرَئِيلُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ
رَبُّكَ يُقْرِئُكَ السَّلَامَ ، وَيَقُولُ لَكَ : أَقْرِئْ عُمَرَ
الصفحه ٥٨٦ : : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَرْثِ بْنِ بُرَيْدٍ ،
عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ
الصفحه ٥٨٨ : القليل النزر ، ونحن قد كفانا ما
حكينا فقد اختار الله جلّ ذكره لهم الخيار ، وبقي من لا يصلح للإمامة
الصفحه ٦٢٩ :
٢٩٥ ـ وَرُوِيَ
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبَانٍ ، عَنْ فُضَيْلٍ (١) ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ
الصفحه ٦٤٤ :
فما رأينا أحدا
إدّعى أمر الإمامة عمل في الجهاد أكثر ممّا عمل عليّ (عليه السلام) ، فلم يخالف
بعد
الصفحه ٦٦٧ : ـ ومن عجائبه
: نزول الرّاهب بكتابه يقرأه على النّاس من كتب النّبوّة يخبر عن إمامة وعن وجوب
متابعته
الصفحه ٧٢٥ : ..................................................... ١١٧
مروا بالناس فليصلوا.................................................... ١١٨
، ١٤٤
مع أي أمام
الصفحه ٧٨٢ : وكيف يصلح للإمامة من له شيطان يعتريه................. ٣١٦
أبوبكر والجهل
بالمزدلفة ويسر في ذي القعدة
الصفحه ٦٢ : ، وغزارة
علمه ، وعظمة شخصيّته ، بالتّعابير التّالية :
الشّيخ الجليل ، الإماميّ
، الكبير (١) الشّيخ
الصفحه ٦٤ : الإمامة
:
هذا الكتاب ، (الّدي
بين يديك) أصدق نموذجا لما كتب حول الإمامة ، والذبّ عن كيان الخلافة
الصفحه ٧٣ : :
«المسترشد» في الإمامة لمحمّد بن جرير بن رستم الطّبري المتكلّم الإمامي.
المسترشد مصدر لنهج
البلاغة
قال