الصفحه ٢٢٥ : سألته : عن ميراث إبنة الأخ
والعمّة ، فإنّ في نفسي منهما شيأ!!.
__________________
(١) قال الحموي في
الصفحه ٢٤٣ : قال الأصمعيّ : كان الحطيئة سؤلا ملحفا دنييء النّفس كثير الشّرّ
قليل الخير. وهجا الزّبرقان بن بدر
الصفحه ٢٦٣ : نَفْسُهُ ، قُلْنَا لِسَلْمَانَ : سَلْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ يُسْنِدُ إِلَيْهِ
الصفحه ٣٠٢ : ) ، فخلط نفسه بنفسه.
ثمّ أمر الله بنبذ
العهد للمشركين على يده بقوله : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٠٣ : الأبواب إلّا بابه حتّى أباحه الله تعالى من مسجده ما أباحه لرسوله ، وأفرده
بإخوته ، حين آخى بينه وبين نفسه
الصفحه ٣٠٤ : بدنه ، ووارى جثّته ، وسالت نفس
رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في كفّه ومسح بها وجهه ، قد أسنده إلى صدره
الصفحه ٣١٢ : نسب فلابدّ لهذه المنيّة أن
يكون الرّجل ليس من رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في نفسه ، فلا يؤدّي عن
الصفحه ٣١٦ :
[إقرار أبي بكر على نفسه]
وقالت فرقة أخرى :
كيف تصلح للأمّة ، وأنت قد أقررت على نفسك ، أنّك من
الصفحه ٣٢٨ : ، وأصحّهم نسبا ، إذ كان من نفس رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ، وإذ كان أولى النّاس به.
أليس رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) عِنْدَ خُرُوجِ نَفْسِهِ : لَا يُغَسِّلْنِي غَيْرُكَ
أَحَدٌ
الصفحه ٣٤٧ : عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
وَصَاحِبِ حَوْضِهِ وَصَاحِبِ لِوَائِهِ فِي الْمَحْشَرِ؟ وَالَّذِي نَفْسُ عَبْدِ
اللهِ
الصفحه ٣٥٤ : (صلىاللهعليهوسلم) فِي طَلَاقِ نِسَائِهِ مِثْلَ نَفْسِهِ غَيْرِي؟ قَالُوا
: اللهُمَّ لَا.
٤٦ ـ قَالَ
الصفحه ٣٦٦ :
البيعة ، فجاء فيهم عبد الرّحمان بن ملجم ، وقد كان رآه قبل ذلك مرّتين ثمّ قال : ما
يحبس أشقاها والّذي نفسي
الصفحه ٣٧٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
حتّى أحفظ القرآن ، فعليه حبست نفسي.
(٣) هو : إسحاق بن
إبراهيم العجليّ ، ختن سلمة بن الفضل ، روى
الصفحه ٣٨٢ : نَفْسُهُ عَلَى رَأْسِي وَلَأَخْرُجَنَ (١) إِلَى اللهِ ، فَمَا صَالِحٌ بِأَكْرَمَ عَلَى اللهِ مِنِ
ابْنِ