الصفحه ٥٢ : الموضع. فلاحظ (٤).
وقال أيضا في نفس المصدر
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٤٣٠ : أبو جعفر بن جرير الطّبري
الصفحه ٨٤ : ، والفنّ ، والأخلاق ، والفلسفة ، والرّياضيات والفلكيّات
، وعلم النّفس والإجتماع.
وأمّا الّتي في أيدينا
من
الصفحه ١١٦ : ؟ ، أليس قد نعي
نفسه قبل ذلك بشهر؟.
٤ ـ رَوَاهُ الْوَاقِدِيُّ
عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَبِي عَوْنٍ
الصفحه ١١٧ :
مَسْعُودٍ نَعَى نَبِيُّنَا
نَفْسَهُ (١) قَبْلَ مَوْتِهِ بِشَهْرٍ
، فَقَالَ : [مَرْحَباً بِكُمْ
الصفحه ١٢١ : ، ثمّ وجد رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم من نفسه خفّة ، فخرج
بين رجلين ، أحدهما العبّاس ـ وأبو
الصفحه ١٢٢ : يصلّي بالنّاس في مرضه ، قال عروة : فوجد رسول الله من
نفسه خفّة ، فخرج واذا أبو بكر يؤمّ النّاس ، فلمّا
الصفحه ١٢٣ : ، فخرج أبو بكر فصلّى بالنّاس ووجد النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم)
من نفسه خفّة فخرج يهادي بين رجلين ورجلاه
الصفحه ١٢٧ :
ج ٧ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
١٩١ قال : ثمّ إنّ رسول الله «وجد من نفسه خفّة فخرج بين رجلين أحدهما العبّاس ، لصلاة
الظّهر ، وأبو
الصفحه ١٣١ :
، فخاف أن تفوته نفس رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على ما حكيناه ، فأمره به من ذكرناه.
وَقَدْ
الصفحه ١٣٦ : يدّعى له الفضل والإمارة من أجل الصّلاة ، وهناك ما يدفع دعواهم ويبطل فضله ، فقد
أخبر [أبو بكر] عن نفسه
الصفحه ١٣٩ : وجهه ويردّ
عليه قوله ففي ذلك بطلان دعواهم وإستحالة أقاويلهم إنّه كره أن يمدح نفسه ، فكيف جاز
في هذا
الصفحه ١٤٠ :
يجري ما ذكروه من جهة التّواضع ، وأنّه يمدح نفسه لكان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أولى بذلك
الصفحه ١٧٨ : خليفته بلا منازع ، وبتركه الايتمام به والدخول في حشده وهو نفس الرّسول الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : ، قَالَ : إِنَّكَ اسْتَنْصَحْتَنِي فَجَهَدْتُ
لَكَ نَفْسِي ، قَالَ : فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٢٤ : عليّ ، فأبوا أن يخرجوا
فدعا بالحطب وقال : والّذي نفس عمر بيده لتخرجنّ أو لأحرقّنها عليكم على من فيها