الصفحه ٤٥١ : : (إِنَّ الْمَلَأَ
يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ
الصفحه ٤٥٤ : أَصْلاً ، وَقَالَ فِي الرَّجُلِ إِذَا
أَحْدَثَ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ إِذَا فَرَغَ مِنَ التَّشَهُّدِ إِنَّ
الصفحه ٤٦١ :
يعرفه أولو
الألباب.
١٥٤ ـ كَانَ
سَبَبُ وِلَايَةِ أَبِي بَكْرٍ الْمَوْسِمَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٤٧٦ :
[مَقَامَهُ]
بَعْدَ أَنْ (١) نُعِيَتْ إِلَيْهِ نَفْسُهُ ، وَعَلِمَ أَنَّهُ لَاحِقٌ
بِرَبِّهِ
الصفحه ٤٩٣ :
خالد ، وبعث عليّا
(عليه السلام) ، فوداهم حتّى ميلغة الكلب ، وقد زعموا أنّ الله أمر بطاعة
المنهزمين
الصفحه ٤٩٨ :
يجوز لها أن تقيم
خليفة لا تقدر على عزله إذا نقمت عليه؟ ، ثمّ مع ذلك زعمت الأمّة ، أنّه أولى
بمقام
الصفحه ٥٠٦ :
، فدخل إليه مولاه مزاحم فقال : إنّ محمّد بن علي بالباب ، فقال له :
أدخله يا مزاحم ، قال : فدخل وعمر يمسح
الصفحه ٥١١ : ببدر
بعد ما
قوّم القتل بقتل
فاعتدل
لست للشّيخين إن
لم أنتقم
الصفحه ٥١٣ :
، إِلَى طَرِيفَةَ بْنِ حَاجِزَةَ ، وَهُوَ عَامِلُهُ ، أَمَّا بَعْدُ فَقَدْ
بَلَغَنِي أَنَّ الْفُجَاءَةَ
الصفحه ٥١٧ :
فما أعجب من هذا
الفعل يا معشر المسلمين! ، أن يقوم عمر على منبر رسول الله يحرّم ، ويحلّل ويحظّر
الصفحه ٥٤٠ : ، ولا يصدّقه؟ ، أيّ حظّ له في
الإسلام ، وإنّ من يقرّ بلسانه أنّه شكّ في دينه كما شكّ يوم الحديبيّة أيّ
الصفحه ٥٤٧ : ـ ثمّ ما رواه
غيره من العجائب في عمر ، فقد رووا أنّ السكينة ملك ينطق على لسانه ، (٢) فليت شعري ، بأيّ شي
الصفحه ٥٤٨ : ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ لِابْنِ
عَبَّاسٍ غُصْ يَا غَوَّاصُ وَيَفْرَحُ مِنْهُ!.
فليت شعري ، أين
كان الملك
الصفحه ٥٥١ :
وَأَنْتَ
فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) (١) ، وزعموا أنّ
العذاب لو
الصفحه ٥٥٩ :
[حديث الثّقلين وصيّة رسول الله (صلىاللهعليهوسلم)
بالإمامة والولاية]
٢٣٧ ـ ثمّ نرجع
الآن