الصفحه ٥٣ : ، ذكره العلّامة الحلّي (رحمهالله) في كتابه من المقبولين ، وقال : إنّه من أعاظم أصحابنا ، كثير
العلم
الصفحه ٥٤ :
فبالإجمال أنّ محمّد بن جرير بن رستم ، من أكابر
علماء الشّيعة ، وقد اشتبه لبعض لمشاركة اسمه مع
الصفحه ١١١ : الزّيغ
والعداوة لله جلّ ذكره (٢) ولرسوله ص. أنّ الخلافة
لم تصلح بعد الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٩ : أُمِّ مَكْتُومٍ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ (٣) وَاسْتَخْلَفَ عَتَّابَ
بْنَ أَسِيدٍ عَلَى مَكَّةَ
الصفحه ١٤١ : ذَلِكَ حُبّاً [إِلَّا أَنِّي كُنْتُ أُحِبُ] أَنْ يَصْرِفَ اللهُ ذَلِكَ
عَنْ أَبِي وَقُلْتُ : إِنَّ
الصفحه ١٤٧ : بن علي ، وخذلوا الحسين
بن علي ، وقاتلوه ، وقتلوه بعد أن خذلوه ، وأنتم تدينون الله بدينهم ، وتعتمدون
الصفحه ١٥٧ :
الْخَيْلَ لِعُبَيْدِ اللهِ بْنِ زِيَادٍ ، (٣) وَمَاتَ عَاشِراً ،
وأوصى أن يدفن في مقابر اليهود وقد روت
الصفحه ١٦٩ :
٣٧ ـ وَقَدْ رُوِيَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قَالَ : لَا يَرَى أَحَدٌ
الصفحه ١٨٤ :
بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام).
وَرَوَيْتُمْ عَنْ
سُفْيَانَ الثَّوْرِيِ (١) أَنَّهُ قِيلَ لَهُ
الصفحه ٢١٥ :
أُوَدِّعُهُ ، فَقَالَ : إِنَّهُ سَتَكُونُ فِتْنَةٌ ، وَلَا أَرَاكُمْ إِلَّا أَنَّكُمْ
سَتُدْرِكُونَهَا
الصفحه ٢٢٧ : أمر أعجب من هذا
الأمر أن يكون رجل يذكر أنّه مسلم يحرق النّار ،!! وهو يقول : أنا مسلم ، وهل الإسلام
الصفحه ٢٣٠ : ، ولو أنّ الله خبّر بقصّتهم ما قبلتموه ، ولا
إستشنعتم ذكرهم بذلك ، ولا أنكرتم ردّتهم كما أنكرتم ردّة
الصفحه ٢٣٣ : الْمُسْلِمُونَ
أَنَّهُ وَهِمَ لَمْ يَقْبَلُوهُ ، وَلَوْ عَلِمَ هُوَ أَنَّهُ وَهِمَ لَرَفَضَهُ.
وَرَجُلٌ
ثَالِثٌ
الصفحه ٢٥٥ : أَنَّ
أَبَا بَكْرٍ قَدْ تَكَلَّمَ فِي أَمْرِ غَيْرِ عُمَرَ أَيْضاً ، وَأَنْكَرُوا مِنْ
أَمْرِهِ أَشْيَا
الصفحه ٢٥٨ :
كما ذكرنا والحرب [خدعة ، كما وَرَدَ] عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّهُ قَالَ :
[إِذَا حَدَّثْتُكُمْ