الصفحه ٥٢١ :
مَحْمُودَ بْنَ
لَبِيدٍ (١) يَذْكُرُ ، أَنَّ رَجُلاً طَلَّقَ امْرَأَتَهُ عَلَى
عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٣٤ : يَدِهِ وَيَدِ ابْنِهِ مَا جَرَى.
٢١١ ـ وممّا نقموا عليه : أنّه جعل أموال المومسات في الجاهليّة في بيت
الصفحه ٥٣٧ :
أَنَّهُ نَبِيٌّ وَهُوَ يَرُدُّ النَّاسَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ.
ثُمَّ أَتَى
النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٠ :
ليس ورائها رتبة
هو النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) ، وهذا يوجب أنّ ليس على الأرض أحد أبغض إلى عمر من
الصفحه ٥٥٥ : : سَمِعْتُ أَبَا عُمَرَ
ابْنَ الْجَوْنِ يَقُولُ : قَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ : وَدِدْتُ أَنِّي
شَعْرَةٌ
الصفحه ٥٦١ :
٢٣٨ ـ وَقَالَ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) : أَلَا إِنَّ عِتْرَتِي وَأَطَايِبَ
أَرُومَتِي
الصفحه ٥٦٤ : لمن هذا محلّه وقدره أن يفرق بين
النّبيّ والمتنبّي ، ويكون ممّن تقوم حجّة الله عليه ، وقد نزل عليه
الصفحه ٥٩٠ :
قتالهم فمن المحال
أن تجب علينا طاعتهم ، فإذا قالوا لا تجب علينا بالمعاصي ، قيل لهم فأخبرونا عنهم
الصفحه ٥٩٢ : وَكَذَا ،
فَقَالَ : إِنَّ فُلَاناً وَفُلَاناً وَفُلَاناً مُنَافِقُونَ ، أَعْدَاءُ اللهِ
وَأَعْدَا
الصفحه ٦١٨ :
مَوْتِهِ ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ (عليه السلام) : عَلَى أَنْ تُشْهِدَ لِي
شَاهِدَيْنِ بِظُلْمِكَ إِيَّايَ
الصفحه ٦٢٨ : جعفر وعن عمر بن علي قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: إنّ الله تعالى عهد إلىّ في عليّ عهدا قلت
الصفحه ٦٢٩ : (٢) ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ (٣) ، عَنْ
__________________
سَمِعْتُ :
فَقَالَ إِنَّ عَلِيّاً رَايَةُ
الصفحه ٦٤٩ : لفائدة
دنيوية ، وهو ممّن وصفه الله حيث يقول : (وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) (٢) ثمّ
الصفحه ٦٥٢ : يجوز أن ينسب إلى إبراهيم ،؟ وكيف يصلح للإمامة؟ ، فإنّ الله يقول : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ
الصفحه ٦٦٠ : ابن نمير ، عن شريك ، حدّثنا
أبو ربيعة ، عن ابن بريدة ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله «: إنّ الله عزوجل