الصفحه ٢٦٦ : ذر يقسم قسما أنّ هذه الآية هذان خصمان اختصموا في ربّهم نزلت في الّذين
بارزوا يوم بدر ، حمزة ، وعليّ
الصفحه ٢٦٨ :
وهذا خبر عجيب! نحن
نشرحه في موضعه إن شاء الله.
٧٨
ـ وَقَالَ
(عليه السلام) : عَهِدَ إِلَيَّ
الصفحه ٢٩٥ : ، وَسَأُحَدِّثُكُمْ
أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ لَمْ يُقَرَّ لَهُ بِفَضْلِهِ كَمَا لَمْ
يُقِرَّ مُوسَى لِلْخَضِرِ
الصفحه ٣٢٣ : يجر إلى العبادة أنّه مباين للعالم في أسبابه ، ونأي عن دينهم في إكتسابه
للكمال الّذي قصروا عنه من حال
الصفحه ٣٤٥ : .
__________________
(١) قال القندوزيّ في
ينابيع المودّة (صلىاللهعليهوسلم)
١٧٦ : وفي رواية ذكرها جمال الدّين الزّرنديّ ، أنّ
الصفحه ٣٦٣ : ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
١٤٢ وفيه : إنّ الأمّة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملّتي وتقتل على سنّتي ، ومن
أبغضك أبغضني وأنّ
الصفحه ٣٨٣ :
التّجافي عن الأمر أصلح ، وعلم أنّ ترك منازعة من لا يصلح لكلّ الأمور لا يعادل
التغرير بالدّين ولا يفي
الصفحه ٤٣٧ :
فما كانت نزلت قبل
ذلك الوقت ، إذ كانت أوّل سكينة نزلت.
وأخرى ـ أنّ الله
وصل السّكينة بالجنود
الصفحه ٤٥٦ :
قَالَ :
فَاجْتَمَعَ عَلَيْهِ النَّاسُ ، فَلَمْ يَقْدِرُوا عَلَى أَنْ يُخَلِّصُوهُ ،
فَقَالَ
الصفحه ٤٦٠ :
وافق أمير
المؤمنين من رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١).
ونحن الآن نشرح
قصّة ابن أمّ مكتوم
الصفحه ٤٧٢ :
وذلك أنّه لا خيرة
مع الله جلّ ذكره الّذي يعلم الغيب ، ولا مع رسول الله ، ولا يجوز إتّباع الظنّ
الصفحه ٤٨٨ : ، فليجعلوه من
شاؤا بعد أن يقيموا ، فإنّ هذه الإمامة مفترضة طاعة لله عزوجل ، وقد دلّ على شيء من الأشياء ، ولا
الصفحه ٥٠١ : رَوَى فُقَهَاؤُهُمْ وَعُلَمَاؤُهُمْ ، أَنَّ النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم) لَمَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٠٤ : عَلِيٍّ ع] : يَا عُمَرُ ،
إِنَ
(١) الدُّنْيَا سُوقٌ مِنَ الْأَسْوَاقِ ،
مِنْهَا خَرَجَ النَّاسُ بِمَا
الصفحه ٥٠٧ :
ثمّ كان ، يجب على
الأمّة أن ينظروها (١) ، ولا يخذلوها ، ولا يكذّبوها فإنّ فاطمة بضعة من رسول
الله