الصفحه ١١٩ : وَهَذَا بِرِوَايَتِهِمْ (١).
__________________
والمسلمون. قال : فبعث
إلى أبى بكر ، فجاء بعد أن صلى
الصفحه ١٢٠ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم بيده أن أمضه ، فقام أبو
بكر كهيئته فحمد الله على ذلك ثم مشى القهقرى
الصفحه ١٢١ :
__________________
قالت : فقلت لحفصة
: قولي له ، فقالت له حفصة : يا رسول الله انّ أبا بكر رجل
الصفحه ١٢٢ : ، غير أنّه قال : أسمّت لك الرّجل
الّذي كان مع العبّاس؟ قلت : لا ، قال هو عليّ بن أبي طالب. واخرجاه
في
الصفحه ١٢٤ : لِعَلِيٍّ
: اخْرُجْ فَصَلِّ بِالنَّاسِ فَخَرَجَ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ
، وَخَشِيَ أَنْ
الصفحه ١٣٣ : الْأَصْفَهَانِي
(٢) وَغَيْرِهِمَا أَنَّ
النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) صَلَّى خَلْفَ عَبْدِ الرَّحْمَانِ
الصفحه ١٥٩ :
شَاطِئِ الْفُرَاتِ
فَقَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ، يَقُولُ : إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ
الصفحه ١٦٤ :
فَدَقَّ ضِلْعَهُ ،
وَمِنْهُ مَاتَ وَهُوَ يَقُولُ : وَدِدْتُ أَنِّي وَعُثْمَانُ بِرَمْلِ عَالِجٍ
الصفحه ١٦٧ : سُبَاطَةِ (١) قَوْمٍ ، فَبَالَ قَائِماً
فَفَجَ (٢) حَتَّى شَفَقْتُ عَلَيْهِ
أَنْ يَقَعَ ، فَدَنَوْتُ مِنْ
الصفحه ١٨٦ :
٥٦ ـ وَرَوَتْ عُلَمَاؤُكُمْ
وَفُقَهَاؤُكُمْ ضِدَّ ذَلِكَ ، أَنَّ عُمَرَ ، وَمَنْ هُوَ أَجَلُّ مِنْ
الصفحه ٢٢٦ : الْعَزِيزِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ سَعْدٍ ، أَنَّ خَالِدَ
بْنَ الْوَلِيدِ لَمَّا حَبَسَ مُجَّاعَةَ فِي الْحَدِيدِ
الصفحه ٢٣٥ :
عَلِمَ
أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَنَّهُ لَمْ يَفْعَلْ
ذَلِكَ غَيْرِي
الصفحه ٢٤٤ : عَسَيْتَ أَنْ تَعْلَمَ ، فَقُلْتُ : وَاللهِ لَهُوَ أَحَبُّ إِلَى النَّاسِ
مِنْ ضِيَاءِ أَبْصَارِهِمْ
الصفحه ٢٤٥ :
فكان الّذي حدا عمر
على ذلك مع ما كان في صدره عليه أنّه بلغه عن قوم ، همّوا بأفاعيل ، فكانت هي
الصفحه ٢٤٩ : أَنْ يُخْبِرَنَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
بِأَحْسَدِ قُرَيْشٍ الَّذِي لَمْ يَأْمَنْ ثِيَابَنَا عَلَى