الصفحه ٣٨٦ : والاه
أمره على الخلق (٣) وحذّر مخالفته ، فأراد رجلا ألين منه (عليه السلام).
ومن رجل كره أن
تكون
الصفحه ٤٦٨ : (صلىاللهعليهوسلم) دَعَا النَّاسَ إِلَى عَلِيٍّ (عليه السلام) بِغَدِيرِ
خُمٍّ ، وَأَمَرَ بِمَا كَانَ تَحْتَ
الصفحه ٦٤٦ : أجمعت الأمّة عليه ، واختلفوا في أبي بكر ، وليس
المجمع عليه كالمختلف فيه ، فثبت فضله ، فصار أولى بالإمامة
الصفحه ٤٠٤ : ـ وَقَالَ (عليه
السلام) فِي مَقَامٍ آخَرَ ، لَمَّا وَلِيَ الْأَمْرَ :
أَهْلَكَ
اللهُ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ
الصفحه ٤٩٨ : رَسُولِ اللهِ
(صلىاللهعليهوسلم) لِابْنَتِهِ فَاطِمَةَ (عليه السلام) وَلَمْ يَقْبَلُوا
دَعْوَاهَا
الصفحه ٦١٧ : (عليه السلام) وَهَذِهِ
السُّبُلُ وَأَشَارَ إِلَيْهِمْ (فَتَفَرَّقَ بِكُمْ
عَنْ سَبِيلِهِ) وَأَشَارَ
الصفحه ٦٣٦ :
قَالَ فَخَرَّ
عَلِيٌّ (عليه السلام) سَاجِداً ، ثُمَّ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ
الصفحه ٢٨٤ : وَالْحُسَيْنِ ، فَدَعَا
الْحَسَنَ فَأَعْطَاهُ عَطَاءَهُ ، وَأَقْعَدَهُ عَلَى حَجْرِهِ ، أَوْ قَالَ : [عَلَى
الصفحه ٦٧٠ : (عليه السلام) قَبْلَ اجْتِمَاعِ النَّاسِ وَتَحَاشُدِهِمْ
وَخُرُوجِهِمْ ، فَلَمَّا كَانَ صَبِيحَةُ يَوْمٍ
الصفحه ٧٤٥ :
أبي حازم ،
٢٧١
أ[ي عبد الله جعفر بن محمد عليه
السلام ،
٣٨١
أبي حذيفة
الصفحه ١٦٩ : عَوْرَتِي إِلَّا عَمِيَ ، وَأَنَّ
عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) أَرَادَ أَنْ يَخْلَعَ مِنْهُ
الصفحه ٦١١ : نُبَاتَةَ ، (٣) عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام) ، قَالَ :
إِذَا
جَمَعَ اللهُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ
الصفحه ٥٠٣ : محمّد بن عليّ (عليه السلام) فدك ،
فقيل له : طعنت على الشّيخين؟! ، فقال : هما طعنا على أنفسهما ، وذلك
الصفحه ١٢٤ : : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ ثَابِتٍ (٢) عَنْ جَعْفَرِ بْنِ
مُحَمَّدٍ (عليه السلام) ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ
الصفحه ٣٧٢ : أَسَدٍ وَقَفَ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ
السَّلَامُ) فَقَالَ لَهُ : يَا أَمِيرَ