الصفحه ١٤٧ : بن أبي طالب (عليه السلام) نيّفا وثمانين
سنة ، وهم الّذين قتلوا عثمان بن عفّان ، واجتمعوا على قتل زيد
الصفحه ٢٨٢ :
عَلِيّاً (عليه السلام)؟ فَقَالَتْ لِي : وَاللهِ لَقَدْ قَاتَلْتُ خَيْرَ النَّاسِ
(١)! ، فَقُلْتُ لَهَا
الصفحه ٥٤٤ : وصحّحه البيهقي في
شُعَبِ الإِيمَانِ مِنْ طُرُقِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
وفي
الصفحه ٦٦٠ : مَعَ
عَلِيٍّ (عليه السلام) ، يَوْمَ الْجَمَلِ.
٣٣٢ ـ ثمّ رجوع
الزّبير بن العوام بعد ما برز بين
الصفحه ٣٧٤ : سَعِيدُ بْنُ قُدَامَةَ (٣) ، عَنْ زَائِدَةَ بْنِ قُدَامَةَ (٤) : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَعَا عَلِيّاً (عليه
الصفحه ١١٣ : للأصل كما أن كلمة عليهالسلام
كانت برمز (عليه السلام) فأبدلناها.
(٦) دلائل النّبوّة للبيهقي
الصفحه ٣١٩ : السلام) فَدَفَعَ إِلَيْهِ كِتَابَ
رَسُولِ اللهِ ، فَأَمَرَهُ عَلَى الْمَوْسِمِ ، وَأَمَرَ عَلِيّاً
الصفحه ٣٩٠ : .
فَقَالَ (عليه
السلام) (١) :
يَا ابْنَ
عَبَّاسٍ : قُلْ لَهُمْ : أَلَسْتُمْ تَرْضَوْنَ بِحُكْمِ اللهِ
الصفحه ٢٧٤ : (عليه السلام) : أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ اللهَ
اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ اطَّلَاعَةً ، فَاخْتَارَ
الصفحه ٦٧١ :
٣٤٠ ـ ومن دلائله وعجائبه : مَا قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ لَهُ عَلَيْهِ
السَّلَامُ لَمَّا
الصفحه ٤٢٣ : زِيَادٍ
الضَّبِّيِّ ، قَالَ سَمِعْتُ الْأَحْنَفَ بْنَ قَيْسٍ يَقُولُ : بَعَثَ عَلِيٌّ
عَلَيْهِ السَّلَامُ
الصفحه ٢٠٧ :
(عليه السلام) من أهل الكوفة :
مسروق إبن الأجدع الهمداني
، وعبد الله بن حبيب وهو أبو عبد الرّحمن
الصفحه ٧٤٠ : ، ٦٤٨
أبا محمد الحسن العسكري عليه السلام
٢٣ ، ٤٩
أبا جعفر ،
٣٧ ، ٤٦
الصفحه ٦٤١ :
فهذه أخبارهم
الّتي قد رووها كلّها دالّة على إمامة عليّ (عليه السلام) من دون قوم توثّبوا
عليها
الصفحه ٤٩٦ : الْأَمْرِ مِنْهُمْ) (٨) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه
السلام).
واحتجّ عليهم بعض