الصفحه ٤٤٩ : من هارون بعد موسى (عليه السلام) فكذلك وجب لعليّ (عليه
السلام) مثله ، والأخرى أنّه لم يكن أحبّ إلى
الصفحه ٢٨٨ : أَبِي طَالِبٍ.
انْظُرْ تَرْجَمَةَ الْإِمَامِ عَلِيٍّ
(عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ تَارِيخِ ابْنِ
الصفحه ٥٦٢ : يتمسّكون ، فقال : ما إن تمسّكتم
بهما!.
ثمّ دلّ على
الإمامة أنّها قائمة متّصلة محصورة في أهل بيته إلى يوم
الصفحه ١٥١ : )
في ترجمة الإمام زين العابدين عليّ بن الحسين عليهماالسلام
من تاريخ مدينة دمشق
الصفحه ٢٧٠ :
وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ
لَهُ (عليه السلام) : أَنَا أَشْهَدُ لَكَ بِالْوَلَاءِ وَالْإِخَاءِ (١)
ثمّ
الصفحه ١٥٥ : : مَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) عَلَى مَسْجِدِ تَيْمٍ
، (٤) فَقَالَ : بِيعَةُ
تَيْمٍ
الصفحه ١٣١ : عليه ، أنّ
النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كان عليلا ، وأمر عليّا (عليه السلام) أن يخرج فيصلّي بالنّاس
الصفحه ٢٦٣ : تَرْجَمَةِ
الْإِمَامِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ تَارِيخِ مَدِينَةِ دِمَشْقَ
الصفحه ٦٧٧ : ، وكان يضرب عليه ويوعد شيعة
عليّ (عليه السلام) وعترة الرّسول بما صنعت الجبابرة في قومها ، فنشأ عليها
الصفحه ٥٩٠ : ورسوله
ويحبّ الله ورسوله إلّا لعليّ (عليه السلام) ، وقد أيّد ذلك بِقَوْلِهِ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧ :
بخط السيّد السّعيد
صفيّ الدّين إبن معد قال : ليس هذا صاحب التّاريخ ذلك عاميّ وذا إماميّ إنتهى
الصفحه ٤٥٣ : ج ٢ ، (صلىاللهعليهوسلم)
٦٩٥ ، فِي حَدِيثِ قَوْمٍ مَعَ الْإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ لَمَّا
وَفَدَ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٨٥ : إِبْطَيْهِ ، وَقَالَ : اللهُمَّ
إِنِّي أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا صَنَعَ خَالِدٌ ، ثُمَّ بَعَثَ عَلِيّاً (عليه
الصفحه ١٥٦ : السلام).
٢٤ ـ وَمِنْ رُوَاتِكُمْ
وَفُقَهَائِكُمْ : الْحَسَنُ الْبَصْرِيُ (٣) وَكَانَ مِمَّنْ خَرَجَ
الصفحه ٢٢٤ :
وعمر الّذي همّ بإحراق
بيت فاطمة (عليه السلام) (١) وشتم عليّا (عليه
السلام) والزّبير.
وهذا أبو